دقيقه….
فتحت واحده في سن ال ٤٠…..
بصت لهدير …. وبعدها بصت لوعد شويه… وتدقق في ملامحها….
قاسم نازل من على السلالم….. أفتكر وعد وهى بتسنده… وتعيط… وبتترجاه يفوق معاها….
نزل بهدوء…. ودخل المطبخ…. أفتكر لما دخل بجروحه…. ووعد أتخضت جامد…. وجريت عليه سندته….
حاول ينفض أفكاره…..
وخرج من الفيلا…. راح المخزن اللى تحت الارض…. غير المخزن اللى كانت فيه وعد….. نزل المخزن ووقف قصاد الباب…..
البودي جارد اللى واقف على الباب… فتحه
قاسم دخل… لقي الشاب اللى خده… مربوط في الحيطه بجنازير حديد… ومضروب علقه نصها موت…..
قاسم أعد على الكرسي قصاده…. مبنهم ٣ متر تقريبآ…..
قاسم بص لراجل من رجلته…..
عبد الرحيم شال جردل مايه… ودلقه على الشاب…..
الشاب فاق مفزوع…. وبص حوليه برعب : كفايه…. كفايه ضرب….
قاسم بجمود : بصلي أنا…..
الشاب بص لقاسم….. وبلع ريقه