ليتفاجاوء بأن حور غير موجودة
خبرتهم ساره بكل برود انها طردتها انها لن تعود ابدا الي حياة عمرو
خرج ايهم للبحث عنها لكنه لم يجدها عند بيت عمهاا ولا بيت ابن عمهاا
باااااااااااك…
كان سايق عربيته يبحث عنهاا والقلق ينهش قلبه كيف سمح لنفسه بأن يفكر وياذيها
وفوق كل هذا والدته التى طردتها في منتصف الليل
بدأت افكاار سوداء تداهمه ربما لن يراها مرة أخرى لا والف لا سيجدهاا مهما كان الثمن
افااق من افكاره بسرعة عندما قاطعت طريقه فتاة وقفت
أمام سيارته فوقف فجااءة ضربها وسقطت نزل بسرعة وخوف
انحنى لمستواها كي يرى ماحدث لكنه نسى كيف يتنفس في اللحظة التى راااها بهاا………
عمرو بعدم تصديق ” حور
راااى مطعم صغير على جنب حملهاا ودخل بهاا للداخل
امرى الجميع بالخروج فلم يبقى سوااهم
أتى بالماء ونثره على وجهها وهو يلمس وجهها باشتياق …..
فتحت عينها برفق لحين ان رااته فتحت عينها بسرعة وهي تزفر برااحة عندماا راااته بخير