فتفكر باسم قليلا مردفا …بصى هو طبعا مينفعش اكتبه بأسمى وعتكتبيه بأسم أبوه عادى ولو نكره مهيمكيش ساعتها هنجوله ابوك مات ،وانا هربيه كيف ابنى .
تهلل وجه عزة فرحا مردفة …صوح الحديت ده ، ثم إنحنت على يده لتقبلها ولكنه أبعدها بقوله …ياريت متعمليش أكده تانى .
ودلوك اول ما بطنك تبدء تظهر لزمن نبعد عن أنه ونروح اى مكان لغاية متولدى .
وبعد أكده هاخد الولد وأحطه على باب چامع .
فضربت عزة على صدرها مردفة بفزع …ولدى .
باسم …متخافيش ، مهو الناس عتچمع حوله وانا عجول ساعتها ، انا اللى عاخده اربيه وعاخد فيه ثواب .
وساعتها هيرچعلك تانى .
فوضعت عزة يدها على قلبها باطمئنان مردفة …اللهم لك الحمد .
ثم طالعت باسم بحنو وامتنان مردفة …مش خابرة اشكرك ازاى ؟
انا عمرى ما عنسى جميلك ده ابدا ، ربنا يسترك دنيا وأخرة .
وصدجنى انا هعيش خدامة ليك وعمرى ما هزعلك واصل يا ابن الأصول .