سيف لنفسه : هو انتي من طلابي جتيلي و ما حدش سمى عليكي يا بطة
رجع لوضعه الطبيعي و بدأ بالشرح لكن عيونه خانته تنظر اليها كثيرا كلما حاول أن لا يلتفت لها عينيه لا اردايا تنظر إليها
سيف لنفسه: و بعدين بقى و قاعدة بالأول كمان
close
ذهب على طرف القاعة بدأ يشرح و يحاول ان ينظر للطلاب بالخلف
سارة : انا جوعت اوي
منى : اسكتي خليني افهم و أتأمل بالرموش اللي معلقها تهويلي دي لما يكون حران
سيف : انتي يا أستاذة
منى : انا
سيف : اه انتي لو في قصة مهمة ممكن تحكيها و نسمعلك بدال الدرس
منى : ليه انا عملت حاجة
سيف : لا امي
القاعة : هههههه
منى بتمثيل الدموع : انت مستقصدني انا ما تكلمتش
سيف : و استقصدك ليه دي اول مرة اشوفك تقعدي و ما اسمعش صوتك