رواية انتقAم مشترك ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير)

انتقام مشترك

­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­

بس انا ما كنتش اعرف ان هم شياطين للدرجه دي يلبسوني تهمه زي دي انت كسرت حاجه جوايا مستحيل تتصلح يا اسد لما صدقت إني ممكن أطعن في عرضك وشرفك
انت اللي غلطان وانت اللي رفضت انك تسمعني لو كنت سمعتيني مكناش وصلنا للي احنا فيه دلوقتي مكنش حصل كده لنور ولا حصل كدا لندي بس انت

close

 

كالعاده كنت غبي ومشيت وراهم من غير متسمع ومفكرتش ان انا اخوك وصاحب عمرك اللي كان ممكن يتحمل اي حاجه وما يتحملش ان انت تتأذي إزاي ممكن أعمل فيك حاجة زي دي
انا لو كنت عايزك تموت زي ما انت بتقول كنت موتك من ثلاث شهور لكن انا ما رضيتش أعمل كده لإنك مهونتش عليا وعشان كمان كنت ناوي أكشفهم قدامك

 

يجلس اسد بارهاق وقله حيله ويقول بنبرة علي وشك البكاء : انا ما بقتش عارف اثق في مين ولا مين اللي كنت بعتبرها امي هي اكثر حد اذاني وبتخطط لموتي عشان تاخد حاجه اصلا مش من حقها ؛لو كانت طلبت مني حاجه عمري ما كنت قلت ليها لا مش عارف هي ليه عملت كده مش عارف هي ليه فكرت بالشكل ده مش عارف ايه اللي وصل لها الافكار الخبيثه دي ويخليها تاذيني انا بالشكل ده

 

وابنها اللي كنت بعتبره زي أخويا هو اللي قتل مراتي وابني اللي كنت مستنيه يجي بفارغ الصبر؛ وبص لجاسر وقال بسخرية وحزن: اما بقى صاحب عمري فذبحني بسكينه تلمة
جاسر بسخرية : انت دبحتني بنفس السكينه قبل ما اذبحك بيها يا اسد ومش مره واحده لا دول مرتين مره لما صدقت ان انا ممكن اعمل كده في مراتك ومره

 

لما عملت كده في اختي قدامي وانت عارف ان هي ملهاش ذنب في اي حاجه انت اللي دخلت نور وندى في اللعبه دي من البدايه
اسد بعصبية : طب وندي ذنبها اي انا عارف إن انا ظلمت اختك ودمرت حياتها لكن مكنتش اعرف الحقيقه انما انت عملت كده في ندى وانت عارف الحقيقة كلها وعارف ان انا ما كنتش شايف قدامي غير الغدر من اقرب الناس ليا كل ده عشان تكسرني انت لو كنت جيت وقلت ليا على السر ده من البدايه كنت هتشوف

”رواية انتقAم مشترك” لتكلمة الجزء التالى من الرواية اضغط هنا?⏬???

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top