اسد بغضب جحيمي : اختي لا ي جااااسر اختي ملهاش ذنب في حاجة متدخلهاش بينا انت اللي هتندم بعدين صدقني
جاسر بغضب اكبر وهو مازال يضغط عليها اكثر : ونور كان ذنبها اي قولي كان ذنبها إي
اسد بترجي : عشان خاطر اي حاجه كانت بينا ي جاسر سيب ندي تمشي هي مش هتتحمل دا
جاسر بضحك وهو يسحب ندي لاول غرفه رأها : تؤتؤ تبقي غلطان لو فاكر اني مش هردلك القلم دا ي اسد ليدلف الغرفه تحت صراخات اسد المميته والعاجزة
ويترك الباب مفتوح لكي يستمع لاصواتهم بوضوح
ندي بريبه : انت اكيد بتخوفه صح بتخوفه ومش هتلمسني بالطريقة دي صح ي جاسر قولي رد عليا ساكت لي وعندما رأت ملامحه الساخره هزت رأسها بعدم
تصديق وهي لا تصدق ان الذي امامها هو نفسه جاسر الذي حاربت ضد اخيها لاجله
لتحاول الابتعاد ولكن كيف وهي فريسته ليحملها ويلقيها علي السرير بعنف ويخلع عنه ثيابه تحت نظراتها غير المصدقه لما يحدث ويتجه إليها ويقوم بتمزيق
ثيابها تحت صراخها وخوفها منه : ابعد ياااااجاااسر متكرهنيييييش فييييك حرررررام علييييييك اااااااه
ثم أكلمت بصراخ عالي: إلحقني يا أسد إلحقني؛ ياااا أسد عشان خاطري إلحقني