جاسر : نور فين !؟
فهد بهدوء : فوق بتريح شوية علي ما تيجوا
ندي بتسأول : ممكن حد ينادي عليها طيب ولا اي
ليومأ فهد وهو ينادي علي الخادمه لكي تناديها ويجلس كلا منهم في انتظارها لتمر عشر دقائق لتسمع ندي صوت صغار لتنظر باستغراب إليهم وهي تراهم
ممسكين بيد نور بشده وكأنهم يخافوا افلاتها
ندي باستغراب وهي تتجه نحو نور وتقوم باحتضانها بحب : حمدلله علي سلامتك ي نوري نورتي البيت يروحي
تبادلها نور الحضن : الله يسلمك ي قلبي
ندي بتسأول وهو تنزل لمستوي الاطفال : انتم مين يا قمرات
جاسر الصغير وهو يمد يدها لها لتلتقطها ندي وهي تضحك بحب له : جاسر الشرقاوي واختي ملاك الشرقاوي يقمر ليغمز لها وهو يقول وانتي مين
ندي بصدمة : م..ميي..ميين
نور وهي تحتضنهم : ولادي يا ندي ولاد اخوكي
ندي ومازلت لم تفيق بعد : ازاي انا مش فاهمه حاجه
فهد : الكلام مش هينفع كدا ليوجه كلامه للصغار روحوا العبوا يلا ليتحرك الصغار بمرح تجاه غرفة الالعاب الخاصه بهم
ندي وهي تري اختفائهم : ممكن افهم جاسر وملاك ولاد اسد ازاي ومنك ي نور وازاي تخبي حاجه زي دي اصلا
نور بحزن : هو انا كنت بتكلم اصلا يا ندي بعد اللي اخوكي عمله فيا