اما عند فهد الذي كان وصل اخيرا الي الڤيلا الخاصه به
دلف هو ونور للداخل وهي تبحث بأعينها علي اطفالها
نور بتسأل فهد : هما فين يا فهد كاد فهد ان يرد ولكن قاطعه جري الاطفال إليهم بمرح
ملاك ببراءة وتلاعب : مين القمر دي ي فهودي
نور بدموع فرحه وهي تنزل لمستواها : انا قمر
ملاك : ايوا قمر خاالث
تحتضنها نور بحب وهي تبكي بشده لتبادالها ملاك الحضن وهي تربط علي ظهرها بحب وحنان
ملاك وهي علي وشك البكاء : مش تبكي عشان الاطفال النوتي بس هما اللي بيبكوا
لتحاول نور تهدئه نفسها وهي تري جاسر الصغير يقترب منها ويمسح دموعها بحب
جاسر الصغير : ملاك صح اللي بيبكوا مش حلوين خالث
لتضمه هو الاخر لحضنها وبكائها يزداد ليزيد الاطفال الضغط علي حضنها الذي لم ينعموا بدفئه مرة واحده عالاقل
فهد بجدية : نور تماسكي شوية عشان الولاد ميتخضوش اكتر من كدا
لتبتعد ندي عنهم بعد فترة وهي تمسح دموعها تحت تذمر ملاك وجاسر لانهم احبوا احتضانها لهم بشده
نور بحب : انتوا متعرفوش انا مين