جاسر: هتستفاد كتير أوي بس خلي كل حاجة في وقتها
فهد بتنهيدة: عمري ما كنت أتصور إن ممكن يجي اليوم وتقف فيه إنت وأسد قصاد بعض
جاسر: هو اللي بدأ بالغدر ي فهد لما صدق إني ممكن أعمل كده في مراته وإغتصب أختي بكل وحشية قدامي وياريته إكتفي بكده كان عاوز يقتلني كمان؛
يستحمل بقي نتيجة أفعاله
فهد: تفتكر أسد بعد اللي حصله إمبارح هيتصرف إزاي
جاسر: صراحة هموت وأعرف هيتصرف إزاي
وقبل ما فهد يرد عليه سمعوا صوت بيقول: وأنا ميرضنيش تموت الا لما اخلص عليك بإيدي
فهد بصدمة: أسد
جاسر ببرود: كنت واثق إنك هتيجي
أسد قعد وحط رجل علي رجل وقال ببرود: أوعي تكون فاكر إن حركة إمبارح دي ممكن تهز مني شعرة تبقي غلطان لأنها للأسف عملت شوية دوشة إمبارح وبس
جاسر ببرود مماثل: وكل دوشة وبيبقي ليها توابع فحاول بقي تستحمل توابعها ي أسد باشا
أسد بإستفزاز: إنت لجأت للاساليب دي لانك عارف كويس إنك متقدرش تقف قدامي والا كنت وقفت قدامي زمان لما علمت عليك وإغتصبت أختك قدامك وإنت مقدرتش تعمل حاجه
فهد بغضب: أسد إلزم حدك وإياك تجيب سيرة نور فاهم
جاسر ببرود يحسد عليه: بس انا علمت عليك برضوا ولا نسيت إني إغتصبت مراتك
أسد أول ما سمع كده رمي الترابيزة بكل غضب وقال بصوت عالي: هدفع تمن عملتك دي غالي ي ابن الدمنهوري وزي ما خلصت منك زمان هخلص منك