اختك دي ليتطلع لها بنظرة دبت الرعب في اوصلها لتحاول سحب يدها منه ولكن قبضته من حديد نور بخوف : سيبني ي ابيه لو سمحت سيبني اسد وهو مازال ينظر إليه بطريقة مق”ذذة وسخرية : اسيبك!؟ اسيبك اي دانتي ملكي النهاردة ليسحبهاا بشدة خلفه ويدلف الي اول غرفة تقع عينه عليها تحت صراخها
الشديد وصراخ جاسر الذي لا حول له ولا قوه ولكن لم يتأثر اسد بشئ ليدلف للغرفة ويترك بابها مفتوح وهو يقول لجاسر: شفت سيبت الباب مفتوح اهو عشان تسمع كل حاجه هتحصل وتفضل معلمه ف دماغك ليضحك بشر وهو يلقي نور علي السرير بحده ويعتليها تحت توسلاتها بأن يتركها ولكن لا حياه لمن تنادي
ليقطع ثيابها جميعها ويقوم بخلع ملابسه بسرعه لتحاول ضربة واسقاطه من فوقها ولكن لم تستطيع تحريكه انشا حتي لتفقد قوه المقاومة وتستسلم لنهايتها ع يد شخص اعتربته قريب لقلبها وتستلم لدائرة الظلام التي تحيط بها ليغتصبها بوحشية وهو يخرج كل غضبه بتلك
المسكينة التي لا ذنب لها بشئ غير انها تكون اخت ذلك الخائن من وجه نظرة لينتهي من جريمته ويقف ويقوم بارتداء ملابسه ويخرج لجاسر الذي يصرخ عليه منذ دلوفه لتلك الغرفة اللعينه وهو يسمتع لصوت اخته وتوسلاتها كي يساعدها ولكن لم يستطيع فك قيده ليقول بغضب جحيمي عندما راي اسد امامه :
هقتلل”للك ي اسسسسسد هقتللل”للك مش هسييب حق اختييي ساااامع مش هسيييبه فكنيييييي انت مش راااااجل انت** عشان كدااا معرفتش تاخد حقك منيييي ف اخدته من اختييي بس داااين تدااان ي اسسسد مش هسيبك سااامع مش هسيبك بس عااارف انت اوس”خ حد علي الارض عشان كدا ربنا عقابك
وبعد عنك مراتك وابنك ال كنت مستنيه من سنيييين انتت بني اااادم زب”اله تستاهل كل اللي حصلك ليصل اسد الي قمه غضبة ويخرج مسدسة ويطلق عليه طلقتين في صدرة اسد بحزن وبغضب : غبيييي غبييييي انا مكرهتتتش في حياااتي ادك ي جااااسر بكرهكككك بعد مرور سنتين كانت تقف بخوف أمام غرفة
والدتها في المستشفى وتدعي ربها أن يحفظ لها والدتها فهي أغلي ما تمتلك وظلت هكذا حتي خرج الطبيب من الغرفة وأسرعت إليه قائلة طمني يدكتور أخبار ماما إي الدكتور: للأسف يا أنسة ندي مامتك حالتها صعبة جدا والقلب حالته إتدهورت جدا ولازما تدخل جراحي بأسرع وقت ؛ ندي بعياط: طب العمليه هتتكلف
كام الدكتور: 100 ألف جنيه؛ ندي إتصدمت لما سمعت المبلغ وقالته طب مفيش حل تاني؛ الدكتور: بحزن للاسف لا عن إذنكم؛وسابها ومشي وقعدت ندي بحزن بتفكر هتعمل إي وهجيب الفلوس منين **في أحد الفيلل الضخمة وتحديدا فيلا أسد الشرقاويإستيقظ علي تعامد أشعة الشمس علي عنيه وفتح عينه ببطء