وأتجهت داليا ناحيت باب الشقه وغادرت وهي تتحسر علي حظها
ولم يصدق فارس وأمينة ما حدث
واخبرا والد أمينة واصلو مع المحامي الذي أكد صدق هذه الأوراق
وأصبح فارس غني كما كان في السابق وأصبح هشام بين جدران قضبان السجن
وأصبحت أمينة زوجة ملك حياة مستقرة
وأصبحت داليا ضائعة بعا خسرت وحبيبها
وأقام فارس حفلة زفاف ضخمه لي أمينة تعويضاً لع قدرته في الماضي علي أقيمة حفل زفاف
وأحتفل الجميع فرحاً اح وسعادة هذان الثنائي الجميل
لتسطر قصة أمينة و فارس قصة حب جديدة وسط قصص العشاق..
النهايةــــــــــــــ
الخاتمه:
بينما نظن أننا لن نصل لأي شيء ونتخلي عن من نحب بأسم الضعف او ع وجود مالا ليجلب لنا السعاده يخبئ لنا الله ثروة في رضائنا بحالنا وفقرنا فليس للحب ثمن ليقدر به…