لتقاطع فرحتها ص والدتها قائله:أبوكي بيقولك اخلصي يا هانم
أمينة:حاضر يا ماما بس هو حضرتك زعلانه من حاجه
والدة أمينة:أه طبعاً زعلانه هي ده جوازه هتعيش ازاي ده معيوش يجبلك شبكة حتي زي باقي البنات
ولا يعمل فرح بكره تبوظ الجوازه ده تطلقي رجعي للمره التانية هنا
وذهبت والدة امينة تركتها حزينها ليلة زفافها
ليأتي والدها ليري لماذا لم تنزل لكتب الكتاب فا يري وعها
متعحباً قائلاً: مالك يا أمينة؟
أمينة:
يتبع..
متعحباً قائلاً: مالك يا أمينة
أمينة: مفيش يا بابا
والد أمينة: مفيش أيه واحده هيتكتب كتابها وفرحها بعد دقايق قعده يبقي أكيد فيه حاجه حصلت
أيه اللي حصل؟ وجاوبني بصراحه
أمينة: مفيش حاجه يا بابا بس ماما مش موافقه علي جوازي من فارس.
ووقف والد أمينة مندفعاً قائلاً: هي برضو أصرت ت عليكي ليلة فرحك بكلامها اللي ملوش أي قيمة
و منادي عليها لتأتي أمامه في ثواني قائله: خير ايه اللي حصل