ودفعه بعيداً وصعد يبحث عن أمينة وسمع ص بكائها فأقترب من غرفتها
قائلاً: متخفيش يا أمينة أنا هطلعك من هنا
close
وحاول فارس أن يفتح الباب لكن لم يقدر
فدفعه بقوة وفتح الباب
وهنا وجد هشام يمسك به قائلاً: أطلع بره بيتي يا فارس وأبعد عن مراتي
فأبعده فارس عنه قائلاً: آخر مره هسمحلك تلمسني وأمشي يا أمينة أبوكي تحت
حركت أمينة لتغادر هذا المنزل
ووقفت علي أول درجات السلم
لتجد هشام يمسك بها قائلاً: وأنا قولتلك مش هتطلعي من هنا
فتدخل فارس ليبعده عن أمينة
ولكن دفع هشام أمينة بقوة لتسقط من علي السلم للوعي غارقة في ائه**ا
والد أمينة..
يتبع.