والد أمينة: خايف عليكي يا بنتي
أمينة: متخفش يا بابا
close
وغادر أبي من دوني مضطراً لذالك وبقيت بمفردي مع هشام الذي لم يتوقف عن أهانتي
وصعدت لغرفة نومنا وت فستان زفافي وجلست أنتظر مصيري
وبعد القليل من الوقت صعد هشام وظل ناظراً إلي قائلاً: لما أنتِ لسه بتحبيه وكان كل ده بينكم أتيني ليه
فنظرت إليه متعجبه قائله: بحبه هو أنت بجد مصدق الصور ده أنا مش فاهمه أنت ليه مصر تكدبني
ف بوجهي قائلاً: عشان فارس كان بيحبك أيام الكلية يا أمينة صح
أمينة بتردد:
يتبع..