رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)
“كنتِ فين؟” . ردد صالح تلك الكلمات ما أن رأى زينب تدخل الغرفة، فقد استيقظ ولم يجدها جانبه، وهو الذي كان يرغب برؤيتها ما أن يفتح عينيه. close أشارت بعينيها إلى ما تحمله من طعام، قائلة ببسمة محبة أسرت قلبه: -كنت بحضرلك الفطار، صحيت ولقيتك نايم فحبيت ا اعملهولك وناكل سوا. اخذه من يدها … تابع قراءة رواية وليدة قلبي (اطفت شعلة تمردها 3)
انسخ والصق هذا الرابط إلى موقع الووردبريس الخاص بك لتضمينه
انسخ والصق هذا الكود إلى موقعك لتضمينه