قصص واقعية وروايات

عارفة يعني ايه تكوني بتحبي واحد و فجأة تتجوزي اخوه غزال سكتت و هي بتبص لنفسها في المراية بفستان الفرح! هند بسرعة:اسكتِ يا غزال اسكتِ لو حد سمعك هيطير في رقاب أنتِ دلوقتي على ذمة راجل تاني و النهاردة ليلة د”خلتك…. لو حد سمعك هيقت”لوكي فيها و أنتِ متعرفيش شهاب د’مه حر و ميقبلش على […]

  انتى يا بنتى كنت فين البلاد مقلوبة عليك تظهر فتاة شعرها الأسود الطويل والبشرة القمحية ووجهه المستديرة وملامحها الطفولية في وجهها البريئة وقالت ليه يعني أنشأ الله هتعين اكون وزيرة ضحك الشاب وقال يابي على لسانك لا مش وزيرة هيخلصوا عليك ضحكت الفتاة وبسقت فى عيبه وقالت ياما خفت روح شوفلك لعبة تاني تكلم

هبطت طائرة ع ارض مصر الحبيبه تعلن عن وصول اكبر رجل اعمال بعد أن كسبه صفقه نزل من الطائره ركب عربيه عز :اطلع ع الشركه السواق: حاضر يباشا بعد نص ساعه وصل عز الشركه دخل عز الشركه بجمود تحت نظرات الإعجاب من الموظفين فوقفه له الجميع خوفا منه فهو العز من لا يخاف منه عز

  منه: انت ازاي تدخل عليااا كده من غير ما تخبط داخل زريبه؟! يااامن: انت ازااي موافقه تتجوزي واحد اعمى وكماان مطلق؟! انت هبله! منه:وانت مالك؟ اية اللي مضايقك ياامن:انا مش موافق ع دي جوازه! انت توافقي ليه! وبتااع ايه؟ منه: انا اتكلمت مع طنط زينب ف الموضوع ده ولية امرك وهي موافقه! انت مالك

بنت واقفه قدام مركز الشرطه وفي ايديها سكين. ه وهدومهاا كلهاا د*م دخلت بخطوات بطيئة واتكلمت بضحك وشكل هستيري وقالت: قتل. تو.. قتل. تو وخلصت الدنيا منو ومن قر*فو   امين الشرطه بصلها بصدمه وقال بزعيق: امسكو البت دي بسرررعه دي شكلها مجنونه وممكن تأذي اي حد   اتنين راحو ليها بسرعه واخدو من ايديها

رواية حكاية قمر  ❤?كاملة ? جميع الفصول ?(من الفصل الأول إلى الأخير) روڤان: محدش اتصل يا ماما؟ أميرة: لا روڤان: يعني مفيش خبر كده ولا كده؟ أميرة: لا ادينا مستنيين خبرهم روڤان: ياريت أميرة: انتي هترجعي بيتك امتى؟ روڤان: مش عارفه، وبعدين خلينا في المهم هنعمل ايه ده عدا اكتر من شهر على اخر زياره،

– قوليلى بقا بتذاكرى كويس قرب منها ورفع بيده التى كانبيحرم ليده على وشك ليدها بيرفعها على درعها – أيوه بعمل إلى عليا والباقى على ربنا ، ممكن بس تبعد ا.. – وبتجيبى مجموع على كده حلو كان بيقرب منها مع كل حاجه بيقولها وأيده وصلت لكتفها وهى خائفه جدا – يحيي كده مينفعش لوسمحت

هو بغيره :علفكر لما نكبر ونتجوز مش هخليكي تلبسي اللبس ده هخليكي تلبسي النقاب هي بصدمه :نقاب !!؟نقاب اي؟ وبعدين مين قالك اني هتجوزك لما نكبر هو :نعم ياخني ؟قال مش هتجوزك قال ده انا كنت خطف*تك واتجوزتك غصب عنك هي:طب لما نشوف فاق من ذكرياته علي دخول صحبه علي علي:اي ي اباشا المستشفي كلها

– أتجوزتني ليه وأنت لسه بتحبها؟ ـ عشان أنساها! قالها بضعف..وأنا… وأنا وقتها بس سمعت صوت تكسير قلبي! كنت بقول لنفسي لسه مجاش وقت الأنهيار، لسه شوية! وبكل قوة العالم كنت بقرب منه خطوة كمان وبسأله: ـ ونستها؟ ـ معرفتش! حاولت والله بس معرفتش! تاني مرة… قلبي بيتفتت لحتت صغيرة وكله بفضل أنسان! ضحكت بهَم،

_ يعني انت عاوز اي مش فهمه = يعني انا عايز اتجوزك يا منى ‘ فضل الصمت بينهم خمس ثواني لحد ما قطعه صوت ضحكتها ‘ باستغراب: هوا حضرتك بتضحكِ على اي _ هقولك بضحك على اي …. ..ووقفت في نص الجامعه واتكلمت بصوت عالي خلى كل طلاب الجامعه ينتبهُ لها .. _ شايفين ابو

: أشيل النقاب من على عروستي ألاقي أختها !! يعني إتجوزت أختها إلي مش بطيقها !! أبوه ببرود: طب إطلع لعروستك بس رمى الچاكيت بتاعه وقال بغيظ: تاني هتقول عروستي !! بقولك مش هي يا بابا .. إضحك عليا ! وأنا أقول ربنا هداها وإتنقبت وإحلوت .. وعاوزة تفاجِأني .. أتاري دي كدبة ولعبة دمها

  فهد وهو مستلقي علي السرير : انت عايزة ايه جني ببسمة بينما تعانقه : انت هتتقدملي امتي فهد بضيق : انت عارفة ان انا مش بتاع جواز وانت اللي اصريتي ان يكون في بينا حاجة زي كده مع اني قولتلك قبل ما يكون في بنا اي حاجة ان انا مش بتاع جواز بس انت

  هتروحي مني فين يا نادية.. ، انتي فاكرة انك هتعرفي تهربي مني تاني = لو جوزي جه وشافك موجود هنا هيقت*لك   جوزك دا راجل اهبل.. محدش هيحس بينا اصلا ، قوليلي بقا هو انا موحشتكيش ولا ايه = سيبني و امشي يا وائل.. اهرب احسنلك   ” مش عارفة ابدأ منين ، طب

– مكنش له لزوم يا بيبى الزعيق قدام الموظفين كده قربها منه وقال – عشان محدش يحس بينا وقفت وراه وهو جالس على كرسيه قالت – يعنى انت شايف كده – طبعا بقا انا ازعقلك بردو بص لإيدها الى كانت بتمشيها على كتفه وتلمسه قربت من أذنيه وقالت بحزن مصطنع – بس انت كسفتنى واتهانت

يلا يا كيان جهزي نفسك جدك وعمك زمانهم علي وصول.. مشيت وراها واتكلمت بـ حزن : ـ يا ما افهميني انا مش بحبه هتجوز واحد مش بطيقه عشان تقاليد العيلة…؟! شديت اللحاف الـِ بتطبقه من ايدها وبدأت اكلمها بـ ترجي ـ ياما ده مخلف ومطلق…!! ولكنها ما اهتمتش فـ شدته تاني وكملت الـِ بتعمله. وهي

  انت عايز مني اي ياجبل حرام عليك دا انا بنت عمك جبل بخبث.. بنت عمي اه بس عيزين نعرف يبت عمي دلوقتي انك بنت ولا مش بنت _ابعد يدك عني ياجبل جبل بغضب.. ونا لازم اعرف مش حقي _لا انت واد عمي وبس بعد يدك جبل بغضب وعيون حمراء.. ونا مش هبعد غير لما

  حرام عليكم انا مالي بيها هي اللي اختارت تعمل كده انا ايه ذنبي الاب..يضربها بلقلم انا قولت كلمتي خلاص العريس هياجي وتتجوزي يعني هتتجوزه انت سامه قمر…بس انا الاب.غوري البسي حاجه كويسه من هدوم أختك يلا غوري وعلي الله تقولي لا انا هطين عشتك انتي وامك يلا الام..تمسك قمر وتدخل بيها الاوضه وهي تبكي

“قسماً بالله لنتقم منك يا سيف على اللي عملته فيا وانك تخوني قبل فرحنا بكام شهر ” قالتها حبيبة ببكاء وهي بتبص لصورة شاب بغل وكره اتكلمت البنت اللي قاعدة قدامها بهدوء _حبيبة مينفعش اللي بتعمليه ده..احنا لسه مش متأكدين ان هو خانك فعلا..يمكن البنت بتكدب بصتلها حبيبة بصراخ شديد _لأ مبتكدبش يا منار..سيف فعلا

في داخل قصر السيوفي بينما كان الجميع علي قدم ليسود جو من الاستنفار والتوتر بين جميع ساكنيه استعدادآ لاستقبال ذلك الغائب عن الوطن منذ اكثر من 6 سنوات ليقرر اخير العودة والاستقرار نهائيا دخلت فجر الي داخل المطبخ لتجد والدتها تقف امام الموقد تهتم بالطعام لتسير فجر بخفة من خلفها تقترب هامسة في اذنيها برقة

كنت نايمة صحيت على صويت وزعيق خرجت من اوضتي مفزوعة باتعثر في خطواتي من الخوف والخضة لقيت بابا في اوضة النوم ماسك واحد بيضربه والراجل بيحاول يلبس هدومه ويدافع عن. نفسه بنفس الوقت وماما بقميص النوم واقعة على الأرض وبتنزف دم من بوقها خوفت دخلت تحت السرير بدون.ماحد يشوفني وانا باترعش وباعيط بصوت.مكتوم ولقيت حبيبة

ماما أنا قررت أتجوز عشق بنت خالتي كنت واقفة قدام الباب و انا بسمع جوزي يلي حبيته من كل قلبي يتكلم مع ماماته و يخطط من جوازه من عشق بصيت في الأرض و عيوني جات على رجل إبن أخو جوزي يلؤ بربيه بعد وف’اة أبوه و أمه ……: طنط آيات طنط آيات هو عمي يزن

أنا عاوزة نط’لق يا جدي قلت الكلمة دي وانا ببص لعيلتي يلي كانت قاعدة على السفرة و جوزي يلي هو ابن عمي كلهم كانوا مصدومين بس قدروا يستوعبوا انا قلت ايه حماتي قامت من مكانها و جات نحيتي حياة : تطل’قي يا ليه يا روح هو آسر عملك حاجة الجملة الأخيرة دي قالتها وهي بتبص

كانت قاعده مستنياه الساعة جت ١٢ وهو لسه مجاش ومسغربة إنه بقاله فتره بيتأخر و إنه مكنش كده الأول بعد شويه سمعت صوت المفتايح والباب بيتفتح وكان هو أحمد : السلام عليكم ‏ إنتِ إيه الى مقعدك لعند دلوقتى منمتيش ليه حنين : وعليكم السلام كنت قاعده مستنياك عشان ناكل سوى إنت ايه الى أخرك

فتحت عيوني ف أوضه كبيره غريبه وفضلت اتلفت يمين وشمال عشان اتعرف علي أي حاجه فيها معرفتش سمعت صوت تكسير جاي من برا ، قومت من علي السرير براحه وحاولت اتسحب وانا بفتح الباب ، فتحته وخرجت بشويش وبصيت لقيت نفسي جوا فيلا كبييييره ، كل شيء غريب ، حتي الاصوات اللي حواليا غريبه ،