رواية انت بتقول ايه يابابا عاوزني اتجوز واحد متجوز

***
تانى يوم استقيظ يوسف باكرا واقف فى شرفه غرفته وبعدها قرر النزول الى الحديقه لشم بعض الهوا

كان يسير فى الحديقه وكان يتذكر ما حدث عندما اخبرها بموت ولدها.. شم رائحه مقززه حوله.. نظر حوله ليعرف سبب هذه الريحه المقززه.. وجد شرفه مخزن البيت مفتوحا ذهب تجاه ونظر من الشرفه وجد…

close

 

X

كان يسير فى الحديقه وكان يتذكر ما حدث عندما اخبرها بموت ولدها.. شم رائحه مقززه حوله.. نظر حوله ليعرف سبب هذه الريحه المقززه.. وجد شرفه مخزن البيت مفتوحا ذهب تجاه ونظر من الشرفه وجد. دماء سائله على ارض المخزن..استغرب كثيرا لما هذه الدماء ..اتجاها عند باب المخزن

 

وفتح الباب ودخل وسار تجاه الدماء وجث على ركبته ليعرف من أين تاتى هذه الدماء وجد تحت الاريكه القديمه جثه شخص مجهول…اندهش من اتى بهذه الجثه لهنا
يوسف:اى الجثه دى ومين جابها هنا

جذب الجثه من تحت الاريكه …وبعدها قرر ان يخبر ولدته بما وجده …لكنها عندما عندما استدار وجدها تقف خلفه لانه عندما كان ينظر من شرفه المخزن رائه عفير البيت واليد اليمنه للست رحمه واخبرها
يوسف:امى ايه الجثه دى…وبتعمل ايه هنا

الست رحمه بثبات: دى واحد حرامى …كان جاى يسرق البيت بس لحقنها ومسكنه ولما حول يهرب …خليفه ضرب عليه نار..وصابته ومات
يوسف:طب ومبلغتوش الشرطه بمحوله السرقه ليه..والقتل ليه

الست رحمه:ماهو انت سعتها خبرتنا بموت حماك واتلبخنا…ونسينه والموضوع
يوسف:ودا شى يتنسى يا امى

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top