لقيت ورقه مكتوبه بخط ايد الدكتور ((
لكل غلط عقاب.. تهاونت في عملي واخدت جزائي.. ماتسبوش حقها))….
بدأت اعيط على دكتور ”سامح” كان شخص محترم..
قولت للظابط روح ”سعديه” الي عملت كدا الدكتور عمره مايفكر ينتحر حتى لو غلط
رد العمده بنتي ماتت ياست انتي جثتها حد سرقها ولازم تلاقيها يافندم وبلاش تخريف دي..
رديت عليه وقولتله بنتك في حد كان بيحاول يغتصبها ولما رفضتت رمها في الترعه
يافندم لازم نلاقي الشاب ده وياخد عقابه وقتها كل حاجه هترجع لطبعتها..
قرر الظابط التحفظ على جثه الدكتور ورفع البصامات وحصار القريه بالكامل ومنع اي حد من الخروج منها لأي سبب والتحقيق معا العمده واعدائه في القريه..
وكان من ضمن أعداء العمده شاب كان تقدم لخطبه ”سعديه” ولاكن رفض العمده الزواج منها..
احضرو نبويه لتراه وبلفعل قالت نبويه نعم هو
وبعد يومين من التحقيق اعترف الشاب ان قتلها لأنها رفضتت الهروب معه بعيدا عن أهلها ليتزوجها
فقام بلانتقام منها ومن ولدها
واعترف بانه قدم رشوه لدكتور ”سامح” حتى يزور في تقرير التشريح لا كن رفض الرشوه في هددته بقتل ابنه الوحيد خاف ووافق على تزwير التقرير..
تم الحكم على المتهم بالاعدام
انتـhار دكتور سامح
فاقت ”صفيه” من الغيبوبه ولا كن فقدت عقلها وحجزت في مستشفى نفسيه
اما عن ”ام سعديه” ماتت من حزنها على بنتها الوحيده
لم يتم العصور على ججث0ة ”سعديه” حتى اليوم…
وتم قفل المستشفى بعد الحريق….
تمت

