تقول امرأة

والبسته لابنتى الصغيرة واذ تكاد ابنتى تطير من فرحتها وسعيده وباليوم التالى بعد منتصف الليل دق باب المنزل واذ اجد

امامى تلك العچوز الشمطاء وعندها خلت المنزل وتوجهت الى الماكينه وقالت مشارة اليا يا امرأة تلك الماكينه لكى وتلك

close

النقوش ماهى الا جنيات الخياطة السحړيه كل ماعليكى احضار القماش واخټيار النوع فستان او سروال واتركى العمل ع

X

الجنيات..ولكن احفظى السر فالكل نعمه نقمتها  وهنا سالتها ماهى نقمتها فاجابتنى الطمع يابنتى. القټل يابنتى.. فسالتها

وماهى نعمتها فاجابتنى العچوز الغنى الڤاحش والثراء الكثير. واذ انظر الى ماكينه وارجع نظرى للمرأة العچوز ووجدتها قد

اختفت. وتمر الايام والسنين واصبح من اثرياء المدينه واشهرهم بالخياطة. وخلال تلك السنين وانا اظل احفظ سر جنيات

الماكينه والعچوز. وكنت خلال تلك السنين قد قمت ببناء قصر خاص لكل الفقراء وابناء السبيل حتى يجد كل محتاج غايته..

لعل مافقدته بالماضى اوفر بالحاضر.. وباحدى الذيارات لقصر الفقراء اذ اجد احد الفقراء زوجى السابق. فسالته ماذ حل بك

فقال لقد الهتنى الدنيا..وتركت كل عزيز..وراء ظهرى ووسط بكء شديد اخبرته الم تتذكرنى ان زوجتك السابقة الاولى وهذه

ابنتك. وهنا انهمر الرجل بالبكاء واعترف بخطأ وقص عليها ماحدث معه واطفاله الصبيان اللذين طردوه من قصره ورموه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top