وراه روحت قمت من مكانى ولابست بنطلون وتيشرت من خوفى منه مع انى كنت الأول بلبس عادى يعنى ترينج بيت عادى بس دلوقتى مبقاش ينفع وجريت على اوضه بنتى اطمن عليها ما انا خاېفه عليها اوى مع انها حفيدته منه لله خوفنى
وحسيت انى فى عالم غريب حسبى الله وكفى ده انا مرات ابنه فى مقام بنته ودخلت لاقيت بنتى نايمه ومعاها الداده بتاعتها واسمها عبير هى بنت الداده اللى ربت اشرف الموجوده هنا وحمايا بيقول دى عشره عمر وخرجت ونزلت على
تحت اشوف حمايا العزيز بيعمل ايه ولما نزلت لاقيت الداده فوزيه مامت عبير وقالت مالك يا أميره وشك مخطۏف ليه كده اميره نعم يا داده انا كويسه الداده احضرلك فطار يا بنتى أميره ياريت بس خفيف لو سمحت الداده حماكى عوني بيه
بيفطر بره فالجنينه اميره بيفطر هو لاحق وقولت فى سرى ده لسه كان خارج من اوضتى الداده هدخل احضر الفطار اميره بقولك يا داده انا اللى هحضر اللبن لحبيبه بنتى الداده حاضر اميره انا خارجه الجنينه لما تحضرى الفطار ابقى نادى عليه

