ملك احد القبائل وابنه

قالت لهما :قصتي محزنة، فحينما كان رجل فقير مارّا مع حماره في الطريق ، وجدني تحت شجرة ، وأنا لا أزال صغيرة،فأشفق عليّ ،وحملني إلى داره ،وفرحت إمرأته بي رغم كثرة عيالها وصارت تطعمني من حليب عنزة كانت عندها ،فصحّ بدني بعد أن كدت أموت، وعاملتني كإبنتها

،وسمع الناس بحكايتي، لكن لم يجأ أحد للبحث عني، فكبرت مع تلك العائلة الطيبة كواحدة منهم ،وسمّوني شيماء ،وكانوا يحبّونني، ولمّا يشتري الرجل شيئا لأبنائه يأتيني بمثله ،ولمّا كنت ألعب في الزّقاق مع البنات كان

close

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top