روايه النصيب هنا سلامه

الموضوع دة مش حابة نفتح الحوار دة خالص. إتنهدت مامتها وبا_ست خدها وقالت تصبحي على عيد يا نور عيني. إبتسمت بحب وأنت كمان يا حبيبتي. حضڼتها ف قامت مامتها فضلت تتابع طيفها لحد ما قفلت الباب ف

فتحت الكيس وشافت اللبس.. وعيونها بتلمع بالتدريج.  ستعلمي يا عزيزتي مدى حب والدتك لك فقط عندما يرزقك الله بإبنة ف ستعلمي إن الأمومة الأعظم والأم حبها الأسمى الحب الذي بدون مقابل.. حب بدون مصالح.

close

X

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top