متأكده ان حامد هيلف وراها ويحاول يرجعها عمرها من نسيت ولا هتنسيى تحرشه بيها وبأبنها بعد موت جوزها ومحاربتها ليه للدفاع عن حقوق ابنها ضد جشعه     لكن دلوقتى فى حكايه جديده عاتكه بتهددها تفتح الدفاتر القديمه دفاتر ايه بقا يا عاتكه؟     فى طريقها لحد ما وصلت البيت عماله تفكر عاتكه تقصد […]

  مراته = حضرتك ياهانم مبتاكليش ليه.. قمر قربت منه وهي ملامحهها باهته جدا : انا قولتلك طلقني ولو مطلقتنيش انا هستمر كدا يحد لما اموت… قرب منها خطوه بخطوه يحد لما وقعت علي السرير وهو واقف طلع ورقه مطبقه من جيبه ورماها في وشها وووووزو     حقيقي يتبع…

والتكسير‎ .. وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران …فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الى داخل جدران المنزل .     كم ضيعنا من #الفرص و النجاحات بسبب قناعاتنا السلبية ، أو #حكمنا المطلق على أشياء دون المحاولة و

اكيد متهنى مع الهانم، بيثبتلها رجولته إلى بتطعن فى رجولتى آه من الآلم والوجع يا ربى.!! صدرى ضيق مش قادر اتنفس     طول عمرى عايش وحيد محدش عاملى اى اهتمام رعد ربنا يصبرك لازم نرجع البيت، وجودنا هنا خطر     حنان خطر ازاى يا رعد؟ رعد محمود إلى كان جوزك عايز ينتقم منى

بكيت وانا عارفة أن عمتي الصغيرة هي اللي عملت كده …كنت مرعوبة وانا شايفة أن اخويا ممكن ي*موت …أنا عارفة أن أمي مش في وعيها …وعارفة أن عمتي سح*رتلها ولبستها. ..قعدت اعيط وانا بقرأ قران في سري …فجأة اتفزعت وهي بتصرخ بصوت مخ*يف:   -اخرسي متقريش قران هق*تل اخوكي عينيها بدل ما كانت بيضا بقت

-يوووه يق*طع لمياء يا اخي …يق*طعها أنا مش هي قولت …مش هستحمل اللي استحملته هي …طيب ما هي استحملت كتير واهتمت وانت رميتها وكنت بتخ*ونها معايا !!!   -نورا -ايه بكدب …يا حبيبي الستات اللي زي لمياء بياخدوا علي رأسهم …انتوا صنف مينفعش الست تضحي عشانه ..فلو حالك متعدلش يبقي تطلقني احسن مش هعيش معاك

حامد مش بيزعل نرجس ولا يكسرلها كلمه، لسه مشبعش منها نرجس كان عندها كل ليله حيله جديده   قلبها مجروح وعايز تنهش اى حاجه تصبرها وصل محمود الشقه عند نرجس وحامد، خد تكليف بمهمه فى الاسكندريه   اسماعيل موسى والناس كلها شافته مسافر الاسكندريه نرجس كانت حريصه ان محدش يعرف حاجه عن نيتها    

-ابوس رجليك يا عامر …سامحني انا اسفة هعمل اللي انت عايزة بس متأذي*ش بابا انا مستعدة اتجوزك … بصلي بخبث وقرب مني وقال : -لا يا حبيبتي الجواز كان قبل عملتك السودا …دلوقتي انا هاخد اللي انا عايزة منك من غير جواز يلا اخلعي !!!     يتبع…. -لا مستحيل مش هخليك تلمسني صرخت وانا

بس انا متذكر الحارس محذرنيش من حاجه كسرت القفل، لقيت الاثاث الغايب كله متكوم جواها     قلت لحد كده وكفايه، مش هسكن هنا تانى حتى لو نمت فى الشارع لميت هدومى وقلت اول ما الحارس يظهر هسلمه المفاتيح   وامشى وقررت اول ما ارجع من الجامعه هدور على سكن تانى روحت الجامعه وهناك قابلت

رحل الحزن عن وجه حنان وعاد اليه آلقه وطراوته، وجه عند رؤيته كالماء المثلج فى يوم حر رعد __هتلبسى ايه بقا؟     حنان، هو انا عندى غير العبايات؟ انتظر رعد حنان فى العربيه لحد ما لبست ووصلت عنده   خدها على المركز اختارت الفستان إلى عجبها واشترت شوية هدوم القصه بقلم اسماعيل موسى  

هي عارفة إن طريقها صعب شوية في العالم ده وسطهم.. طبقات أرستقراطية راقية مُتسيبة ومفيش عندهم أيّ حدود..   هي الوحيدة المختلفة بينهم لكونها مختمرة، بس لها رسالة لازم توصلها على أكمل وجه..مش هتتخلى عن حلمها بعد ما وصلت لهنا… _الناس دي بتفكر بطريقة عجيبة أووي، فيهم ناس راقية في فكرها وفيهم إللي ميستحقوش حتى

قالتها فرح وهي بتجري مني بعد ما رجعنا البيت … -اخوكي …طلعتيني اخوكي وكمان واحد جاي يطلب ايدك ….   وقفت بعيد وهي حاطه ايديها علي قلبها وقالت : -انا رفضته من الاول حتي لما قولتلك عليه كنت بس بستفزك…لكن والله من اول ما لمح أنا قولتله اخويا مش موافق   -وطبعا انا اخوكي ..صح

  سيولة ما هو اصل العمر مش بعزقه وشكلي عشان اعيش مع الكائن الفضائي ده هحتاج كل انواع أدوية الضغط والسكر والسيولة .. بصيت لمريم وقولت: -مخصوملك تلات ايام يا مريم يالا روحي لشغلك     -ايه حرام عليك يا دكتور أنا عملت ايه -اهو كده ظل*م واستب*داد -حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا ظا*لم

هى قبلت تتجوزه عشان تخرب بيته تهدم أسرته، تنتقم منه     لكنها كلمت محمود ابنها، رعد طلع حى يا محمود، حامد ضحك عليا محمود، والعمل يا امى؟     نرجس _ انت لازم تقتل رعد بايدك محمود هسافر ومش هرجع غير لما اقتله     نرجس لا مش دلوقتى، يوم فرحه على حنان، الدنيا

  كده انا بتباع لواحد اكبر من ابويا وانا موافقة علي كده ….. …… مرت الايام والفرح كان فاضله يومين …   كنت داخلة مكتبي لما لقيت واحد قاعد مستنيني …اول ما دخلت بصلي بعينيه بحدة ولسه هتكلم : -انتي بقا اللي لفيتي علي ابويا وهتتجوزيه عشان ثروته ..   بصيتله بصدمة فكمل: -انا جاي

زعقت فيه -سميرة أنا -اخرس …اخرس خالص اياك تتكلم …اياك تبرر حتي أي تبرير مش هيصلح اللي عملته فيا …انت دمرتني عارف يعني ايه د*مرتني ؟!كسر*تني قدام كل الناس خليتهم يضحكوا عليا …ما دام مش قد الجواز طلبتني ليه …ما دام مش عايزني ليه ربطتني بيك …ليه     عيشتني في الاحلام … كنت بزعق

-انا ابقي مرات جوزك يا حبيبتي … حسيت الدنيا لفت بيا …جسمي اترعش ومسكت الترابيزة وانا حاسه نفسي هقع …لا اكيد ده هزار …بصيت لمراد وقولت :     -اتكلم يا مراد قول حاجة قول أنها كدا*بة وانها مش مراتك … بصلي مراد بتوتر وسكت ضحكت البنت وقالت: -هيقول ايه يا حبيبتي …    

تابعت حنان بنظرها الغريب إلى عارف طريق المطبخ كويس وبصت لعاتكه وحست انها متواطئه معاه     بعد ما رعد اختفى، سألت حنان عاتكه مين ده يا امى؟ عاتكه بنظره صارمه، انتى لسه هتسألى قومى ساعدى الراجل ليحرق المطبخ

قعد علي الارض يبكي بحزن علي اخره: اميييييي ااااه. بعد مرور اسبوعين. احمد طلع براءة بس فضل في عين الناس انه واحد ر”خيص و مراته خانته وخلاته يبيع امه يلي هي كل حاجه في الدنيا.   الام هي مصدر الحنان و العطف هي الدفاء في كل حياتنا من غيرها احنا ملناش وجود هي يلي تعبت

البنت بصدمة وخضة: إيه يا أخ أنت بتشدني كده ليه خضيتني يابني آدم: سلامتك من الخضة ياما إيه اللي خلاكي تركبي في العربية     حبيبه: يعني أنا قاعدة في عربيتك أنا لقيت عربية في الشارع وبعدين أنا تعبانة من الوقفة طول النهاردة فقولت ادخل أكل الحاجات دي فيها وبعد كده هنزل مش حوار يعني

  وصحيت لقيت نفسها في المستشفى وايدها ملفوفة بشاش ولقيت الشخص اللي وقفته بعربيته قاعد جنبها     بصتله ومقدرتش تتكلم وغمضت عينها تاني نعود للحاضر سميحة بدموع:.ده كل اللي حصل وبصت للشخص اللي وقفته في الطريق وقالتله: شكرا ليك واسفة على طريقتي     اللي وقفتك بيها سامح بحب:.ولا يهمك أهم حاجة تكوني بخير

آدم كان مراقبهم وخد تاكسي ومشي وراهم واتصل عليا وقالي على مكان الشقة وأنا بلغت الشرطة إنهم يروحوا عالعنوان وكمان كنا متبعين موبايل سولافا عشان لو سمير تاه من آدم     وقولت للشرطة تدخل لما سمير اتصل على سميحة وقال ليها خلاص صورتها وبعتت الصور لأمير وقال بس أنا هاخد منه اللي أنا عازوه

  إنما تتمادى في الغلط وتتكلم على خطيبتي كده لأ عندها كده وتقف لأنها خط أحمر فاهم ومع كل كلمة بيقولها كان بيديله لكمة     هى انضف وأشرف منك يا حيوان يا زبالة ياللي كنت بتتهجم عليها دا أنت معندكش ذرة رجولة يالا واداله برجله في بطنه ووقع عالارض وكان سمير بيتالم وكان هيموت

آدم: يارب يا حبيبتي ويبارك في عمرك بجد أنتي أحسن أم ومتفهمة ياريت الكل يفكر زيك رقية: تسلم يا حبيبي سولافا طلعت وحطتله الأكل وقعدت تهزر معاه ومع مامتها     آدم: على فكرة يا سوسو هتحبي أهل أمير أوي لما تشوفيهم النهاردة طيبين ومحترميين رقية: أكيد باين من تربيتهم لأمير ربنا يسعدها يارب واشوفك