حنان، انا عارفه الحقيقه يا رعد، انا مش صغيره، انت بتحبنى بطل كدب رعد، بابتسامه خبيثه، انتى هتفضلى فتاتى الصغيره يا حنان مهما كبرتى     وصلت عاتكه لقيت حنان فى حضن رعد، سابتهم مرضيتش تقطع تلك اللحظه دخلت عاتكه غرفتها، كلمت حامد ابنها، من زمان مكلمتهوش     حامد كان جنب مراته نرجس […]

قامت وقربت منه ومسكته من ايديه بهدوء : انت كويس رعد زقها علي السرير بكل قوه : اظن سمعتي كلامي بقوووول ا*قلعيييييي     كل ده وقمر في صدمه تامه مبتتحركش.. رعد قرب منها وبدأ يقلع قميصه : وطالما مش عايزه تقل’علي يبقي اقطعهملك احسن هتتبسطي ساعتها اووووي وبدأ يقطع كل     هدومها وهو

والتكسير‎ .. وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران …فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الى داخل جدران المنزل .     كم ضيعنا من #الفرص و النجاحات بسبب قناعاتنا السلبية ، أو #حكمنا المطلق على أشياء دون المحاولة و

  جففت حنان دموعها، بصت ناحيت رعد، امى ماتت يا رعد ماتت وحيده مكنش حد جنبها، امى ملهاش غيرى   تخيل فى اخر لحظاتها مكنش حد جنبها؟ شخص يطمنها ويربت على كتفها؟ انا مش حزينه على موتها، كلنا هنموت يا رعد   انا حزينه على لحظاتها الاخيره إلى قضتها منفرده يقول مونت كارلو فى أحدا

  محستش بنفسي الا وأيدي بتنزل علي وشه جامد وضر*بته بالقلم وقولت: -انت طلعت حيو*ان اكتر منهم !     يتبع… قالها وهو مصدوم …كانت دموعي نازلة وانا ببصلة بو*جع ….بصلي هو ومش فاهم حاجة …بس انا مشيت ومعبرتهوش .. مشيت وانا بمسح دموعي وحاسة اني هم*وت …أنا كنت فاكراه العوض …فاكراه هيعوضني عن اللي

-بس أنا مش عايزة غيره !!! -عرفتي أن فرحه النهاردة … بصتلها لمياء بصدمة …. ….. في الفرح …   كنت قاعد جنب نورا وانا مبسوط…فجأة بهت لما لقيت لمياء بتقرب مني …قومت وقولت : -لمياء ايه اللي جاب.. مكملتش كلامي ولقيتها ض*ربتني بالقلم !!!     يتبع….. لقراءة جميع فصول الرواية اضغط على (

رعد هى وصلت للضرب؟ حنان ايوه متفتكرش انك قوى ومش هقدر اقاومك     رعد بنبره مثاليه، قوتى ليكى، تسندك يا حنان مش عليكى ابدآ بدأت مقاومة حنان تخور، لقد اتضح أمامها انه الشخص الذى يستحقها فعلا     لكن حنان كانت متوتره فعلا، فيه صداع فى دماغها ذكريات هاربه بتحاول تقتحم عقلها    

-حرام عليك اللي انت بتعمله ده يا اخي انت ايه -بلاش دراما يا حبيبتي ويالا اقفلي دلوقتي انا وصلت البيت وصحيح ردي علي صفاء عشان قلقانة عليكي وكانت عايزة تجيلك بنفسها   -طيب -بس حسك عينك تقوليلها حاجة انتي فاهمة وبعدين قفل السكة في وشي ….     وقعت علي السرير وفضلت اعيط …انا استسلمت

  وقفت مرعوب الجهاز ده ازاى اشتغل لوحده؟ وكان موجود لما وصلت ولا لا؟     قفلت الجهاز ودخلت اكمل نوم يدوبك عنيه غفلت وحصلت حاجه مرعبه شقه للايجار   2 والاخيره سمعت صوت حركه فى الصاله، أقدام كانت ماشيه بره باب غرفتى، اترعبت، معقول يكون فيه حرامى اقتحم الشقه؟ قمت وانا برتعش فتحت اباب،

وكأن عاتكه فهمت ما يقول صمت رعد فأبتسمت ابتسم رعد وابتسمت حنان الحب يمنحنا بدايات جديده، يخلق داخلنا شخص أخر     فضلت حنان واقفه بعد ما عاتكه مشيت رعد، غيرك هدومك يا حنان وتعالى، البسى بنطال وتيشرت واتدربى معايا     حنان، انت عايز عاتكه تقتلنى؟ رعد وهو بيضرب كيس الملاكمه بقوه، براحتك بقا

اتعصبت صبا من تجاهلها فقامت من مكانها وصاحت بعصبية:- _أيه يا بتاعة إنتِ، .. إنتِ طارشة كمان مش بتسمعي ولا أيه،     شيفاكِ بجحة أووي لتكوني مفكرة نفسك حاجة يا بومة إنتِ.. إنتِ فعلًا Stupid.. قال أحمد بإشمئزاز:- _غباء.. إنتِ مش بتردي ليه يا حجة غصون.   الكل اتفزع من مكانه لمّا قامت غصون

قالتها فرح وهي بتجري مني بعد ما رجعنا البيت … -اخوكي …طلعتيني اخوكي وكمان واحد جاي يطلب ايدك ….   وقفت بعيد وهي حاطه ايديها علي قلبها وقالت : -انا رفضته من الاول حتي لما قولتلك عليه كنت بس بستفزك…لكن والله من اول ما لمح أنا قولتله اخويا مش موافق   -وطبعا انا اخوكي ..صح

-انتي مش ناسية حاجة يا فرح -ناسية ايه ؟! ضحكت بتريقة وقولت : -انتي متجوزة يا هانم …أنا ابقي جوزك يا حبيبتي اسم الله عليكي ….ومفيش واحدة ربنا أداها عقل تيجي تقول لجوزها فيه واحد     متقدملي -ايوة بس جوازنا مز*يف وفترة ونطلق ..وانا من حقي ادور علي حبي الحقيقي عشان جدي أجبرني اتجوزك

مش عايزه هسيبك براحتك فقدان الذاكره المضاعف حاله نادره جدا، يعنى الشخص ممكن يستعيد ذاكرته ويفقد الذاكره فى نفس الوقت     حنان بخجل، قالت انا موافقه يا امى عاتكه، على بركة الله،، انا شايفه مفيش داعى نضيع الوقت   ونعمل كتب الكتاب والفرح بعد اسبوع رعد _ بخبث همس، انتى قاسيه اوى يا عاتكه

-والله أنا مش قصدي اجرحك يا دنيا …مرضتش اقولك عشان متتضايقيش…سيبك من كلام البنت المجنو*نة دي …انتي اكيد عارف اني مش كده … ابتسمت ليه وانا مبهوتة ومسحت دموعي وروحت اشتغل ….   ……. رجعت من الشغل لقيت امي في وشي فقالت: -بنت عمك التانية اللي عندها عشرين سنة جالها عريس. ..وانتي لسه قاعدة محلك

  -اخطبها يا ادم وانا معاك قولت بهدوء بصلي ادم بصدمة مش ادم بس الكل اتصدم مني     -انت اتجننتي يا سميرة -لا يا بابا بس ادم من حقه يبقي سعيد ..وانا مش هقف في طريق سعادته …انا بنفسي هخطب مها من أهلها وافهمهم علي كل حاجة     … الكل كان مصدوم من

  -خلاص يبقي بالعافية -ده هيبقي اسمه اغت*صاب -مش مهم … وبعدين قرب اكتر واعت*دي عليا وسط صراخي!!     الجزء التاني♥️شكرا علي تفاعلكم السكر ♥️بقلم سولييه نصار♥️ -سلوي أنا … قالها مراد بندم بعد ما عمل اللي عمل بس أنا شديت هدومي عليا وصرخت :   -بره اطلع برة يا حي*وان …برة حاول يقرب

اول ما رعد قرب ازداد وجه حنان حمرة عن حمرته فقد كان وجهها ابيض يميل للون الورى عندما تخجل   اتسعت عينيها اللوزتين بنظره مبتسمه ونهضت بجسد أقرب لجسد ليلى جيمس عندما دخلت القصر خصرها شديد النحافه وكفتى يديها الناعستين دقيقتا التفاصيل هاربتين من حكايه لكارلوس زافون   وجهها وضاء مستدير فى تحجيبه تعود للحقبه

ولاء بدموع: لما تسمع اعترفها الاول يا احمد وايلا تطلقني. زينب بجمود: اه يا احمد عملت كده عشان مش بحبها.   بقلم_ميرا_ابوالخير. احمد بذهول: تمم يلا انزلي معايا. ولاء بحزن: كان نفسي تبقي امي ليه تبقي كده انا بجد مش عارفه عملتلك ايه.     زينب ببرود: عشان خدتي ابني و مش بحبك اشبعي بيه.

سامي: مفيش داعي للاعتذار بس تعالي هوصلك الأوضة اللي أنت كنتي عايشة فيها وهتصرف أنا مي: لأ أنا مش عايزة شفقة شكرا أنا هتصرف     سامي بزعيق: مش عايز اعتراض عايزة يعني تباتي في الشارع مثلا ولا تروحي فين اركبي وأنتي ساكتة مي خافت من صوته العالي وركبت بدون كلام     سامي ركب

سميحة: هاتي حضن يا خالتو وحضنتها وبصت لسولافا اللي واقفة جنب أمير وقالت: أنا آسفة يا سولافا أنا عارفة إني كنت هضيعك وهفرقك عن الشخص اللي حبتيه واللي كنت بخطط يحصل     معاكي كان هيحصل معايا النهاردة وفعلا حسيت بالوجع اللي كنت هسببه ليكي     سولافا: أنا مش زعلانة منك كل البشر بتغلط

ماجد راح لسامي وقفل الباب وراه كويس سامي: هنعمل ايه يا بابا أنا مش عارف هما متفقين على إيه     ماجد: ممكن يكونوا لسه متفقوش وزمان سميحة دخلت تنام فأنت بكرة خليها في أي مكان وخد موبايلها ودخل خاصية ووصلها بموبايلي وموبايلك كمان     عشان لما تكلم حد نعرف بتكلم مين وبتقول إيه

  وطلعوا والمعازيم كانت موجودة وسولافا لسه في غرفتها وقلبها بيدق ومبسوطة آدم دخل لأخته عشان يطلعها لعريسها     آدم: إيه القمر ده ربنا يبارك هتخطفي عقله بجمالك ده سولافا: يا حبيبي أنت اللي عيونك جميلة     آدم: تسلمي ياقلب اخوكي بس انتي فعلا جميلة وخدها طلعها برا أمير أول ما شافها وقف

وكان بيجيب ليها شيكولاتة وهو راجع من الجامعة ولما كان بيساعدها في الدراسة وكان بيشجعها وكان بيهتم بيها     وكان دايما بيطبطب عليها لما تكون زعلانة أو بتعيط ودفنت وشها في المخدة وهى بتعيط وقررت تواجهه بمشاعرها يمكن يغير رأيه ويتجوزها هى     ماجد:.حسيت إنها زعلت من نبرة صوتها ماجدة: اممم فعلا وصعبانة