سبته ودخلت الاوضة ، دخل ورايا – مش كداا اى انتى ليه محسسانى انى شاقطك انا جوزك على فكرة روحت ناحية السرير وبنام – مفيش نوم ي زهرة غير اما اعرف مالك غير ما افهم انتى فى دماغك اى = متزعقش ي يزن – ازعق براحتى والله واحد غيرى كان اتجوز بس انا معملتش […]

ياسين..أنا اسف أني حطتكم في الموقف دا انا مكنتش عاوز كل دا يحصل أبدًا قاطعتهم سارة قائله حلينا خلافتنا ناكل بقى   ياسين..أحسن حاجة تؤمروا بيها جلنار..يا واد يا واد ياسين.. والله وحشتوني جلسوا على طاولة في المقهى ليطلبوا وجبة لهم قبل ذلك لمحت سارة شخصًا ينظر لها من خلف الزجاج لا فاصل بينهم إلا

  سارة..انت نزلت مصر امتى يوسف..يوم ما أحمد شافك مع حد في الكافية وكلمني   جلنار..يوسف فكك منها أنتم كنتم مرطبتين و فركشتوا وانت بنسبالها الإكس ممكن تريح دماغك بقى وانت بتجري وراها ليه يوسف..اولا محدش وجهلك كلام ثانيا انا حر   سارة..اختي وتتكلم زي ما هي عاوزة وانا وهي واحد واتفضل قوم امشي بدل

وقاله / بص يا يزن انا بعاملك زي ابني و بحبك جدا بس لازم تعرف ان ورحمه ابويا كلمة زيادة و امسك الشبشب و اربيك طلاما ابوك فشل انه يربيك يزن شوح بايده بعصبية / سيبك من الكلام ده انا مش متربي يا عساف و ريح نفسك .. بس انا عايز افهم .. انا من

  اتجوزت واحد لا شافته ولا تعرفه ولا هو ولا شافها ولا يعرفها وشد المنديل في ايده السليمه وطبق على ايده المجروحه وفتح باب الاوضه وخرج وقفل الباب بكل هدوء وخرج     🥹في الاسفل وهيبه. ايه يا عريس حد ينزل بدري كده ليله دخلته في حاجه ولا ايه طمني يا ولدي لكنه ما نطقش

-:ده معتز جارنا والمالك الجديد بتاع العماره تعالي سلمي عليه … دخلت وانا متغاظه وصلت بيه الجراءه انه يجي يسكن هنا ، وكمان يشتري العماره ده بارد اوي ..     ماما وقفت واستأذنت انها هتروح تجيب مشروب …. بعد خروج الام معتز : وحشتيني كشرت في وشه     نغم : انت وصلت بيك

عاوزاك…. مازن : على الاقل اسمعيني يا نغم…. نغم : اسمعك لما هيكون في مبرر مقنع هتقوله ، انما انت مبرراتك كلها ملهاش اي لازمه…     مازن : انا اتغيرت يا نغم صدقيني ، وهعوضك عن اي حاجه عملتها فيكي… نغم : بص يا بن الحلال انا قولتهالك وهقولهالك تاني انا مش هرجعلك… سلام

  -: لا اصل الهوا هيطيره تاني عليك…. -: خلاص مش مشكله ، لو تحبي تعالي اعدي مكاني …     بصيت على مكانه لقيتني هعد جنب شاب تاني يعني هو هيبقي شمالي والتاني عاليمين … -: لا خليني مكاني كده افضل….     هو فهم انا رفضت ليه -: طيب ممكن تطلعي قدام شويه

غيرك احمد: يعني انتي ممكن تتجوزي واحد غيري يا عبير عبير: اه طبعا هتجوز وهكمل حياتي واتمنالك التوفيق في حياتك انت كمان     احمد: ارجوكي يا عبير انا بحبك وطالب منك تسمحيني وتديني فرصه تانيه عبير: مع السلامه يا احمد اتفضل عشان متتأخرش علي مامتك وياريت تبلغها ان بنات الناس مش لعبه ومفيش حاجه

  عبير: ودا الا انا هتأكد منه بنفسي قبل ما اخد اي قرار و مش هكرر غلطتي في الاختيار تاني ولازم لما اتجوز اتجوز راجل بشخصيته مش مجرد نوع مكتوب علي بطاقته الشخصيه وأمه والا حواليه هما الا بيحركوا     ******** بعد ثلاث شهور امنيه: يا خالتو انا روحت للدكتور عشان موضوع الخلفه وقالي

حمدي: مفيش حاجه.. خد عبير معاك وروحوا باركوا انتوا سليم: تمام زي ماتحب اخد سليم عبير وراحوا يباركوا ل احمد وعروسته       سليم: مبروك يا امنيه واخيرا شوفتك عروسه امنيه وهي بتنظر ل عبير بغضب     = الله يبارك فيك يا سليم عقبالك سليم وهو بينظر لعبير : قريب ان شاءالله  

والدته: وياتري دا كلام الدكتور ولا كلام المحروسه مراتك وامها احمد: ما انتي عارفه يا ماما ان انا مش بحب اروح لدكاتره وكانت عبير هي الا بتروح للدكتور هي ومامتها       والدته: ياخيبتك.. وانت صدقتهم مش يمكن مراتك معيوبه ومابتخلفش وهما خبوا عليك احمد: لا يا ماما عبير عمرها ماتعمل كدا    

  السطوح ضالمه ومشفنيش خالص ولما استخبيت نزل على شقتنا وانا جريت وفضلت ابص عليه اشوف بيعمل ايه ولقيته معاه مفتاح وانا استغربت ازاى معاه مفتاح شقتنا بس للأسف هو لابس قناع وانا مش شيفاه ولقيته حط المفتاح فى الباب وفتح الباب     ومعاه كاميرا وراح لحد اوضتى وابتدى يصور الاوضه من خرم الباب

وسيم: انا مأ عاد عندي عقل فكري انت اماني وهي بتبتسم بخبث كنت اعرف انك ستلجأ لي لهذا فكرت في الامر حين خرجت ووصلت لحل مناسب لنا جميعا     وسيم : قولي انت وصلتي لحل يعني اعرف انك دكية قولي الحل اماني : مين بيعرف بالقصة     وسيم: باستغراب انا وانت واللي جاب

  جدا بأن اصبح عالمة أحياء فقد كنت احب التجريب والاكتشاف …. لكن زوجة اخي ااخيرا اضهرت وجهها الحقيقي وقالت لي   ان لم اجعل حياتك كابوس لا أكون أماني فقلت لكن لماذا انا لم افعل لك شيئ لما تفعلين معي هذا   فقالت انت اخدت زوجي مني فهو يحبك ويفخر بك ويراني صغيرة امامك

  حمايا فرح اوي لما عرف اني هجيب ولد ولقيته بيقولي … _ حفيدي يجي بالسلامه وهكتبله نص البيت ب اسمه …     كتابات ل ghada saeed لقيت بسنت بتبصله وبتبرق … وراحت طالعه شقتها من غير ولا كلمه ..     بقيت خايفه علي نفسي وعلي الي فبطني من حقدها بدعيلها ان التاني

= ما تكسفنيش بقى يا حسام انا حاسه ان الفستان بتاعي شكله مش حلو _ بالعكس انتي زي القمر النهارده ده انتي كده هتغطي على العروسه بقى     كتابات ل ghada saeed ضحكت وكملت لبسي ولفيت الطرحه وخدني ورحنا عالفرح…     اتفاجئنا هناك ان العروسه لابسه فستان مكشوف من كل حته والغريب ان

  حنان امتى ده؟ رعد____ من غير تفكير من اكتر من أربع شهور مسك رعد كيس الملاكمه وطلب من حنان تبداء     راحت حنان تضرب كيس الملاكمه بحنان كأنها تداعب قطه كانت شارده عقلها راح لبعيد     بتفكر فى كلام رعد لما قال اربع شهور، دا وقت اختطافها وكان عندها شك كبير بيلعب

يوم من الأيام على ما فعله من خير. وكانت إمرأته توبخه على حمقه وما آل إليه وضعه ،وقالت له :لقد أصبح حالنا مثل الفقراء الذين كنت تعطف عليهم ،أجابها :مازات عندنا الصّحة، وهذه أكثر أهمّية من المال، سخرت منه ،وقالت ما يهمّني هو أن تتدبّر أمرك لإحضار مأكلي وملبسي ،وإلا سأترك البيت   ،فأنا لا

وكان من المقرر أن ينقل جثمان الراحل إلى مستشفى المعادي، ومنها في الصباح إلى مسجد عمر مكرم، لكن هذا التدبير قد اختصر، حيث أمر الشيخ محمد متولي الشعراوي، وزير الأوقاف وقتها، بفتح المسجد طوال الليل ليسجى فيه الجثمان.     وضمن دائرة أمنية مكثفة سارت جنازة الطرب خطوة خطوة من جامع عمرمكرم، إلى ميدان التحرير

حازم بخوف… شاور عليها وقال وهوا بيبص لمصطفي بص عليا يامصطفي بيه وانت تعرف بصلها مصطفى من فوق لتحت ورجع بص تانيي لحازم وقاله ايوه مالها يعني   حازم بتأتأه… اصل يعني لبسها مش يليق بشغل بتاعنا شركه ازياء اي هيا تشتغل ايي بمنظرها دا يعني بصاه مصطفى بكبرياء وبص للبنت وقالها… اسمك اي  

زين راح مسك فيه وضر”به ملاك بدموع : لاء يازين متضر”بهوش ريهام : ده انتي عقر”به بصحيح سخن”تى الدنيا وكمان بتمثلى   ملاك خلاص فاض بيها مسك”تها من شعر”ها وقع”تها على الأرض ملاك بغضب : والله مفيش عقر”به غيرك ربنا ينتقم منك   ريهام بصرا”خ : اااااه الحقنى يازين زين ساب مروان وجرى عليهم عشان

دخلتى قلبي ازاى حسيت بكسوف من كلامها ووشى احمر بصيت في الأرض وسكت زهره ضاحكه: من اول ماشوفت وانتى واخده قلبي بكسوفك ده ربنا يحميكى كنت عايزه اتكلم معاكى ياحبيبتى في كذا حاجه وانتى     بعدها قررى براحتك ولو عندك اى سؤال اتكسفتى تسأليه محمد اسألينى وانا هجاوبك بصيت لها وكل الكلام راح من

ما يشدني نحوه،……… تظاهر في المرة الأولى بأنه مراجع، وفي المرة الثانية صارحني بانه معجب بي وبكتاباتي، وبشخصيتي التي تبرز من كتاباتي،…….. جعلني أعيش لحظة خيالية،……. طبعا كنت متحفظة معه جدا وقلت له (( لدي والدين، وهذا عنوانهما إن كنت تبحث عن الطريق إلي))   وتوقعت أنه لن يعود، توقعت انه يبحث عن تسلية، لكنه