أشعل محمود سيجاره ولعها، واشعل نار بين الزراعات وسط الظلمه بعيد عن المنازل، حط الكنكه على الحطب عشان يعمل شاى، شغل مذياع ناشيونال صغير بحث فى المحطات لحد ما لقى موسيقى نسم علينا الهوا     انبطح محمود على الأرض، البندقيه محشيه فى ايده بيدندن مع النغمات وحس ان مزاجه عالى ج

  مراته = حضرتك ياهانم مبتاكليش ليه.. قمر قربت منه وهي ملامحهها باهته جدا : انا قولتلك طلقني ولو مطلقتنيش انا هستمر كدا يحد لما اموت… قرب منها خطوه بخطوه يحد لما وقعت علي السرير وهو واقف طلع ورقه مطبقه من جيبه ورماها في وشها وووووزو     حقيقي يتبع…

والتكسير‎ .. وإذا بكم هائل من الأرانب يخرج من الجدران …فأطل من نافذة منزله وإذ بالمنزل الملاصق له عبارة عن مزرعة لتربية الأرانب والدجاج .. وقد حفرت الأرانب حتى وصلت الى داخل جدران المنزل .     كم ضيعنا من #الفرص و النجاحات بسبب قناعاتنا السلبية ، أو #حكمنا المطلق على أشياء دون المحاولة و

رعد لحنان حنان اول ما نوصل البيت هعلمك بوكسينج، هاخدك فى نزهه فى فلوكه، هنرقص سوا حنان

  فيه …المر*ض …سو*ء المعيشة …المو*ت! يتبع… لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا     الرواية كاملة اضغط على : (رواية نفوس مشوهة) رواية نفوس مشوهة الحلقة الرابعة     -حبيبة …حبيبة روحتي فين صر*خ الشيخ في التليفون …بس التليفون وقع مني وانا حاسة بصداع شديد اووي …حسيت أن راسي هتنقسم نصين من الو*جع وفجأة

واطلب أنها تسامحني …. …. -خير جاي ليه ؟!! قابلتني ببرو*د لما روحتلها العيادة …الب*رود اللي قابلتني بيه خوفني…حسيت أن وجودي مش مرحب بيه خالص وأنها مش عايزة   تشوفني وبصراحة عندها حق أنا اذي*تها كتير بس مستعد اعمل اي حاجة عشان ترجع -ازيك يا لمياء -الحمدلله احسن من الاول بكتير …بقيت ناجحة ومعتمدة علي

  رعد مش معمل حاجه، هفضل جنبك حنان لكن انا مش بحبك     كان رعد ينتظر تلك الكلمه، عارف انها هتيجى فى اى وقت عارف انه اداها وعد هيسيبها براحتها     حنان بعياط انا اسفه يا رعد لكن انا بحب شخص تانى بحب الشخص إلى خطفنى وكان بيحمينى إلى انضرب بالنار بسببى  

– صفاء كنت خايفة اني اكون خسرتك…انا … -ششش ولا كلمة خلاص الحمدلله …انتي فتحتي عيوني علي الشي*طان إللي كنت عايشة معاه شكرا ليكي -بابا ..   -متقلقيش عم مدحت هيطلع بابا قالي كده هو برئ – مش عارفة اقولك ايه -متقوليش حاجة انتي اختي يا عبيطة معقول اقفل الباب في وش اختي وهي محتاجاني…بعدين

  قلتله يوسف بلاش هزار انا مرعوب اصلا الصوت بقى أقرب واقوى، ليه فتحت الغرفه؟     كان فيه تحذير لامثالك من البشر ازاى تجرأت وفتحت الباب وكشفت عورة مراتى؟ لسانى مقدرش يرد جريت على الباب لقيته مقفول     قعدت اصرخ جامد بكل صوتى، اصرخ واصرخ القصه بقلم اسماعيل موسى     الصوت قال

  حنان هتفضل هنا مع الحريم لحد ما الفرح يخلص انتهى العرس قبل منتصف الليل ودخل رعد ياخد عروسته من بين المحتفلين     وفعل الجميع مثل النعامه التى تخفى رأسها تحت الأرض لتقنع نفسها ان لا احد يراها رافق رعد عروسته لغرفته الخاصه المنعزله، انفتح الباب وانغلق يتبع

_هحكيلك على كل حاجة حصلت النهاردة كالعادة، وإللي وجعني وإللي خايفة منه وإللي محتارة فيه.. وبدأت تسرد وتحكي إلى خالقها ما يحدث وما حدث وهو أعلم جلّ جلاله..   عادة اعتادتها .. تنظر للسماء وتأتي بما في قلبها لتشعر بعدها بالراحة والدِفء يملأ قلبها، تستشعر بأن الله ينظر إليها ويسمعها ويشعر بها دون أن يُكلفها

قالتها فرح وهي بتجري مني بعد ما رجعنا البيت … -اخوكي …طلعتيني اخوكي وكمان واحد جاي يطلب ايدك ….   وقفت بعيد وهي حاطه ايديها علي قلبها وقالت : -انا رفضته من الاول حتي لما قولتلك عليه كنت بس بستفزك…لكن والله من اول ما لمح أنا قولتله اخويا مش موافق   -وطبعا انا اخوكي ..صح

-ايه بتقول ايه -مبقولش حاجة يا حاج بقول إنها ملاك ماشي علي الأرض -ربنا يكرمك يا بني انا كده اطمنت عليها …     وبعدين قفل ابويا معايا … ولسه هقعد لقيت فرح فجأة صرخت …جريت عليها بخوف لقيتها واقفه علي السرير وهي بتترعش …قولت بخضة؛ -مالك فيه ايه ؟!!   شاورت علي ركن بصيت

  حنان وهى بتبص على الميه، تعرف انا كنت بقعد هنا كل يوم يا رعد       حنان وانا كمان، حاسه ان المكان ده بيحمل ذكرى ليا لكن مش قادره افتكرها ذكرى قاتمه بتخلينى أشعر بالصداع، حاجه عقلى مش عايز يفتكرها     بص رعد لعنين حنان اللوزيتين انا معاكى ومش هسمح لأى حاجه

  مر اليومين وجه كتب الكتاب واللي كنت بجد متوترة بسببه …كل لما افتكر كلام عصام وتهدي*داته جسمي بيترعش …هو اكيد مش هيسيبني في حالي …يارب ساعدني مليش غيرك انت   لبست فستان بسيط وجه المأذون ..فاضل بس العريس …اتاخر علاء لنص ساعة لدرجة اني اتوترت اووي …معقول يكون غير رأيه …دي هتبقي فضي*حة تانية

-وطبعا انتي طيرتي من الفرحة -لا أنا قولتله اني متجوزة …أظنك عارفني كويس وعارف أخلاقي. …بعدين انت مفروض تفرح لو قررت ارجع اخيرا هتخلص مني بس     انا مستحيل ارجع لرائد بس برضه مستحيل اكمل المسرحية السخيفة دي .. بصلي بتوتر وقال : -مش فاهم تقصدي ايه ؟!!     -اقصد أن بشكرك علي

…. -ما تسيبها تمشي هتوفر ونعيش هنا لوحدنا قالتها زينب وهي سامعة سلوي بتخبط عشان يخرجها مراد ….     بصلها مراد وخنق*ها وزعق؛ -عندي استعداد ارميكي انتي وابني اللي في بطنك ولا اتخلي عنها… فاهمة ولا لا ومتنسيش اني اتفقت أن اللي في بطنك هيكون ابنها هي مش انتي … -مراد …مراد همو*ت  

تابعت حنان بنظرها الغريب إلى عارف طريق المطبخ كويس وبصت لعاتكه وحست انها متواطئه معاه     بعد ما رعد اختفى، سألت حنان عاتكه مين ده يا امى؟ عاتكه بنظره صارمه، انتى لسه هتسألى قومى ساعدى الراجل ليحرق المطبخ

ميرا للجميع: الام مفيش احن واطيب منها في الدنيا دي كلها الام هي رمز الحب والحنان هي كل حاجه لينا في حياتنا الام هي يلي ربنا كرمها و عظمها في القراءن متزعلش امك و لا تعلى صوتك عليها ولا تزعق لها افتكر دموعها عليك وقت زعلك افتكر انها لما تزعقلك   يبقا بتعلمك الصح لو

  أنتي متعودة على كده ولا إيه حبيبه: لا والله أنا أول أتأخر كده وبعدين باين عليك شخص محترم يعني دا أنت حاطط مصحف ومصلية في العربية فده مخليني مطمنة إنك مش هتعملي حاجة     بس طالما مش عايز توصلني خلاص هستحمل وأكمل مشي لوحدي آدم لسه رايحة تمشي قال: استني     وبتلف

أمير ركب وسولافا ركبت جنبه أمير مسك ايدها وقال:.شكرا ليكي على وقوفك جنبنا     سولافا: مفيش شكر أنتم بقيتوا عليتي خلاص ولازم أكون معكم عالمرة والحلوة أمير باس ايدها: يديمك ليا يا قلبي     سولافا:.وليا يا روحي أمير بخبث وقف العربية وقال: عايز بوسة سولافا: ما أنت لسه بايس إيدي مش قصة هى

ماجدة بعدت عنها ولفت وشها الناحية التانية سميحة انهارت من العياط وإنها خسرت مامتها التانية لأنها بتعتبرها مامتها     وراحت عند ماجد: أنا آسفة يا عمو ماجد مردش عليها ومبصش ليها     قربت من أمير ولكن سابها ودخل غرفته وبصت لسامي ومشيت     ماجدة بعد لما مشيت فضلت تعيط ماجد قرب منها

  رقية: بجد أمير ده راجل بجد ربنا يسعدكم يا حبيبتي سولافا: يارب ياماما آدم: أنا قولتلكم إنه راجل وهيخلي أختي سعيدة     رقية: فعلا عند أمير وصل البيت وقعد اتكلم مع أهله عشان كتب الكتاب اللي بعد أسبوع ماجد: كل حاجة هتبقى تمام متخفش     أمير: تمام أنا بقى هدخل أنام سامي:

سميحة قررت تروح لأمير تتكلم معاه سميحة خبطت على اوضته ودخلت     أمير كان لبس وبيحط برفان اللي ريحته خطفت قلبها وسلبت عقلها أمير: خير يا سميحة ومش روحتي تلبسي ليه     سميحة قربت منه وقالت عايزة اتكلم معاك ضروري أمير: اتفضلي بس بسرعة     سميحة: أنت ليه اتغيرت معايا ومبقتش زي