مالك ..مبروك يا سلمى مبروك يا بشمهندس
سيف ..عن اذنك
مالك …اتفضلوا ….ومشيوا بس كان سيف هيموت من الغيره على سلمى واول ما بيشوف مالك بيركبه ميت عفريت
سيف بص لسلمى …سلمى
سلمى …افندم
سيف …انتى كويسه حاسه بحاجه
سلمى ..لا كويسه متقلقش على ابنك
سيف ..انا بطمن عليكى انتى وبس
سلمى بصت خارج السياره وسكتت ووصلوا البيت
وعدى كذا يوم بدون احداث جديده سيف بيشتغل وبياخد باله من سلمى وبيرجع بعد الشغل وعلى طول بيتعامل براحه وسلمى رجعت عن الاجهاض لانها كانت بتقول لسيف كده بس عمرها ما تفكر تعمل كده بل العكس كانت فرحانه جدا الجديد ..ان رنا طلبت