سيف ..انا اسف يا سلمى والله غصب عنى انا معرفش عملت كده ازاى سامحينى ونام وهى فى حضنه ……
يا ترى ايه اللى هيحصل ……هنعرف الفصل الجاى …
فساان فستان زفاف. ..لولو الصياد
الفصل الثامن. ….
وقفنا المره اللى فاتت لما سيف نام وسلمى فى حضنه ….
سلمى ابتدت تفوق من النوم وكانت حاسه بحاجه تقيله على جسمها ومكنتش عارفه فى ايه بتبص وجدت سيف نايم جنبها سلمى بعدت ايده بعنف جامد صحى سيف بعدهﻻ مفزوع …
سيف ..ايه فى ايه
سلمى مردتش وقامت دخلت الحمام وكانها مش شايفه ولا كانه موجود اصلا ..سلمى لنفسها معندوش دم فعلا نايم جنبى بكل برود بعد اللى عمله معندوش احساس ولا فاكر انى هسامحه على اللى عمله ….سيف على السرير بيفكر مجنونه دى حد يصحى حد كده