سلمى ووالده جايين سيفحس ان قلبه مخطوف ومش قادر يشيل عيونه من على سلمى لانها كانت زى الملائكه كانت جميله اووى سيف حس انه عاوز يخطفها ويطير بيها بعيد عن الناس ….
احمج..سلم سلمى لسيف..وقالهم ..مبروك يا ولاد …
طبعا دخلوا كلهم الصالون علشان كتب الكتاب .
سلمى كانت قاعده ساكته ومش حاسه باى حاجه وفاقت على صوت الزغاريد. .
منى ….مبروك يا سلمى الف مبروك
رنا…مبروك يا سو عقبالى يارب
سلمى …الله يبارك فيكم
سيف قرب من سلمى ورفع الطرحه واتخطف بجمالها بس محبش يبين ليها وباس دماغها
سيف…بصوت واطى …مبروك يا زوجتى العزيزه …بقيتى ملكى يا سلمى وهنشوف كلام مين هيتنفذ وليا دعوه ولا ماليش