منهاره من العياط
سيف كان تعبان نفسيا من اللى عمله وكره نفسه انه عمل معاها كده وهى كانت موجوده من زمان فى الحمام فسيف خاف عليها وخبط على الباب
سلمى اخدت دوش وهى بتعيط ومكنتش عاوزه تخرج من الحمام ابدا
سيف ..سلمى …سلمى
سلمى مش بترد وبتعيط وبس
سيف ..سلمى افتحى والا هكسر الباب
سلمى خافت ..وفتحت الباب وراحت على السرير ونامت عليه وكان ضهرها لسيف
سيف لما شاف شكلها قلبه وجعه جدا ومكنش قادر يشوف شكلها كده بس خلاص اللى حصل حصل سيف نام جنبها وكان حاسس
بيها وهى بتعيط ومش قادر يعمل حاجه سلمى كانت بتعيط ومش قادره تعمل حاجه ولا قادره تسيب الاوضه وتخرج علشان جوز خالتها من كتر التعب سلمى نامت وسيف حس انها نامت قرب منها وخدها فى حضنه