أحمد. .مسك ايد سلمى ونزل الطرحه على شها وكان وخدها لعريسها وهو طاير من الفرحة لانه اخيرا هيطمن على بنته الصغيره صحيح هو مخلفهاش لكن عمره ما حس كده سلمى بنته هو وبس ..فى الوقت ده كان سيف مستنى تحت فى اخر السلم وكان شايف
سلمى ووالده جايين سيفحس ان قلبه مخطوف ومش قادر يشيل عيونه من على سلمى لانها كانت زى الملائكه كانت جميله اووى سيف حس انه عاوز يخطفها ويطير بيها بعيد عن الناس ….
احمج..سلم سلمى لسيف..وقالهم ..مبروك يا ولاد …
طبعا دخلوا كلهم الصالون علشان كتب الكتاب .
سلمى كانت قاعده ساكته ومش حاسه باى حاجه وفاقت على صوت الزغاريد. .
منى ….مبروك يا سلمى الف مبروك