بصتلها بكره إزاى حد بالجبروت ده كله،ازاى ما بتحسش بأى حد و اللى فى دماغها لازم يتعمل!
مكنتش عارفة اعمل ايه و ازاى هكسر فرحة فاتن و حمزة و هفرض نفسى عليه!
حمزة فى يوم كان راجع متأخر و عمر كالعادىرى فى حضنه،شاله بكل حنان و بصلى
-قاعد كل ده مستنينى يا حبيبى
=ده مرضاش ينام يا حمزة تخيل…مستنى حضن كل يوم هههه
-و أنتى كمان صاحية ليه
بصيت فوق لقيت فاتن بتبص بضيق فأتحرجت و طلعت أوضتى بسرعة
حمزة طلع أوضته و قابل مراته مبوزة فضحك و بيقربلها.
-مبوزة ليه
$كنت بتعمل ايه مع حنين يا حمزة
-اولا انا كنت واقف مع عمر كالعادة بشوفه لما برجع من الشغل