حطيت إيدى على بوقه و كتمت صوته=بس بقى كفايا…عاوزنى أضعف يعنى…ماشى انا بحبك يا سيدى …بس انا اتعذبت بحبك أوى
-من النهاردة أوعدك انى مش هعذبك خالص…بكرا مسافر يا حنين و هرجع أطلقك
= مسافر فين….و هتقعد قد اى
-دبى الفرع الجديد هفتحه هناك و قعد شهر شهرين كده عقبال ما أظبط الدنيا
روحت البيت و كلام حمزة كله فى دماغى الا كلمة واحدة أتحفرت جوا قلبى…بحبك
تانى يوم روحت الكلية و كان هناك حسن اللى اول ما شافنى قرب عليا
“”وحشتينى …ايه مش هتردى عليا
فكرت كتير وجاه فى بالى كل حاجة حصلتلى من ورا أحمد و تخيلت ان ممكن يكون حمزة زيه
فى المطار حمزة بص حواليه كتير و لما يأس مشى لكنه اتفاجئ بصوت بريئ
^بابا حمزة
حمزة لف لقانى معايا عمر و شايله الطفلين، عمر جرى و حضن حمزة.