اتجوزتك و كنت زوجة تانية لا و كمان مكنتش قابل بيا كنت السبب …انا أتحكم عليا بكده يا حمزة …اكون بينكم زى الكرة بتودوها لبعض و لما يجرا اى حاجة يبقى انا السبب …انا الشماعة اللى بحطوا عليها كل حاجة وحشة
طلعت من الأوضة و تانى يوم جهزت شنطتى و مشيت رجعت بيت أبويا ، البيت اللى بدأت منه الحكاية و أديها أنتهت فيه
-ازاى تمشى من غير ما تقولى ولا تقول لحد…كمان قافلة تليفونها
_دى كمان أخدت أياد أبن فاتن…يا حبة عينى مهانش عليها تسيبه حتى بعد الكلام السم اللى سمعتهولها …كنت ظلماها
بصلها بكبرياء-براحتها
_دى مراتك زى ما فاتن مراتك و بتحبها و بعدين موضوع إنها خبت عليك ده مايشلش عليها الذنب ده موضوع يخص فاتن و كمان
بتقول سر يعنى واجب يجى من فاتن…روح يا بنى شوف مراتك فين و هاتها هى و عيالك
حمزة كان مستغرب بقى دى مامته؟؟ و بالفعل راح بيتى.