عاوزنى أعمل آيه مع واحد مش طايقنى و ما صدق عرف ان مراته حامل و ان فايدتى أنتهت فطلعنى من حياته.
-انتى كنتى عاوزة تخبى عليا أبنى…كنتى عايزة تربيه بعيد عنى…ولا تربيه ليه أكيد كنتى هتخلصى منه
=لأول مرة أكتشفك على الحقيقة و أشوف نظرتك الحقيقية ليا… حبيتك و فكرت ان نظرتى ليك هتنعكس عليك و الحب اللى فى قلبى جرى فى عروقك لما كنت فى حضنك لكن مع الأسف كل حاجة وضحت…طلعت خسرانه أوى
-حبيتينى؟!
رديت بأنهيار=اه حبيتك لدرجة ان مهانش عليا أنزل حتة منك…حبيتك لدرجة انى كنت بستحمل وجع أحمد ليا و عذابه ليا عشان ما أبعدش عنك
…انا أتفننت فى حبك حتى و انا عارفة انك بتحب فاتن …حتى لما أتجوزتنى عملت كل ده عشان أكون مراتك و على أسمك حتى و لو
ليوم
كل ده مش حب
حمزة أتصدم و حسيته مش عارف يعمل حاجة،غمضت عينى و أديته ضهرى و انا باخد نفسى، حمزة نزل تحت و أول ما ركب العربيه و ساقها مكانش مستوعب و كلام كتير بيتقال فى مخه