حطيت أيدى على بطنى و قصدى على اللى فيها…هو يستاهل الشكر فعلا ولا هو اخطأ لما سابلى حتة منه،روحت ويا أبنى و كنت بحاول أتقألم على حياتى و حظى، انا كنت و هفضل شخص محدش يحب يكون معاه حتى حمزة اللى حبيته من كل قلبى ما صدق
راح عاش مع مراته اللى بيحبها
يوم عن يوم بطنى كانت بتكبر و فى يوم الباب خبط و كان حمزة و معاه حاجات كتير ل عمر اللى أول ما شافه جرى عليه.
^بابا حمزة وحشتنى!
-و أنتوا كمان وحشتونى…عاملة اى يا حنين
=كويسة …سمعت إنك عامل حفلة بكره بمناسبة حمل مراتك
-طبعا و جاى عشان أقولك إنك مش محتاجة عزومة
=أكيد هو أقدر ما أفرحلكش
^بابا هو أنت هتحب النونو الجديد أكتر منى
-أنتوا الأتنين عيالى يا حبيبى
^نفسى كمان…ماما تحبنى زى ما بتحبه و تفضل تحضنه بالليل و تكلمه كتير يا بابا