لقيته لبس هدومه و هيمشى، جريت وراه بسرعة
=حمزة أستنى، أسمع انا مكنش قصد…
قفل الباب بقوة و من يومها و حمزة ماعدش بيجى أبدًا ولا بسمع عنه!!
=ما تتصل كده يا حبيبى ببابا حمزة شوفه
^هو كلمنى النهارده و قالى أنه جاى عشان يقابلنى و ياخدنى الملاهى بس قالى أجى لوحدى
تليفونى رن و اول ما رديت كان حمزة
-أديلى عمر
=أنت فين،
-تحت…سيبتلك مصروفك مع البواب…نزلى عمر عاوز أشوفه و أديبه حاجة
=طب أطلع يا حمزة…بقالك كتير مش…..