فى يوم الوقت كان اتأخر و انا حاولت أغمض عينى و انام لكن عينى شافت أحمد و عذابه ليا بدأت افتكر كل كلامه و تعذيبه و فجأة الباب خبط قلبى دق برعب و فكرت ما أفتحش من العرب لكن الخبط ما سكتش..
=مين حمزة…فيك أيه
حمزة عينه كانت حمرا جدا و قربلى-ما بتفتحيش ليه ..
=فى اى مالك يا حمزة أيه اللى مزعلك كده
حمزة قعد على الكنبة و حط راسه بين أيده
-فاتن طالبة الطلاق…بتلوى دراعى الهانم
=أهدى يا حمزة هى أكيد بتعمل كده عشان أتجوزت عليها انا هفهمها و…
-سنين و انا مضحى بالرغم من تأخير الخلفة كل ده عشان بحبها يا حنين …بتبدى النادى و صحابها عليا