وبعد وقت وصل أحمد و والدته و منى و زوجها وأولادها كان معها (سجى،أُبي) إستقبلتهم آمنة بالترحاب
خرج تميم وظل يلعب معهم فكانوا مقاربين من عمره
خرجت منة وكأنها ملاك نظر لها أحمد بإنبهار وقد شعر بأنه إنتصر في حرب لم يكن من المتوقع أن ينتصر بها.
قيلت الجملة الشهيرة
(بارك الله لكما وبارك عليكما وجمع بينكما في خير)
لوولولولولولي كانت الزغاريط تملأ المكان
(عقبالك يا عنوسة انتِ وهي😂)
إحتضنها أحمد وكأنه ملك العالم بأكمله وبادلته منة الحضن
إبتعد عنها قليلاً
أحمد:يااااه لو تعرفي انا حاسس بإيه دلوقت
منة بإبتسامة:جيت ليا عوض من ربنا عن كل اللِ شوفته شوفت في عيونك الحب والخوف والحنان اللِ اتحرمت منه من صغري بعد