مر يومان
ذهبت آمنة لبيت عادل
آمنة:لو ما طلقتش بنتي هأفضحك ومكانتك اللِ بتتباهى بيها قدام الناس دِ هخليها أرضاً
وظلت تهدده بالكثير الى ان ذهب معها وطلقها..
Back
آمنة:الحمد لله ربنا خلصها من شره ربنا ما بيعملش حاجه وحشه
أحمد:ربنا رحيم الحمدلله
مر الوقت غفت والدة منة على احدى الكراسي
اما أحمد فلم يغفوا لحظة
أما هدى فقد أوصلها محمود بناءاً على طلب من أحمد
الساعة 6 نصف صباحاً
خرجت الممرضة وطمئنت أحمد بأن منة قد أفاقت
فرح أحمد كثيراً ودخل اليها ونظر لها من بعيد