محمود:احم هو حضرتك أختها
هدى:لأ انا أخت أحمد
محمود:اها تمام تشرفت
وكان بداخله ينوي على شئ ما
عاد أحمد من المسجد
وبعد مرور أكثر من ساعة
مرت ساعة عليهم وكأنها سنة من الخوف والتوتر والرعب والدموع
خرج الطبيب
أحمد بسرعه:طمني يا دكتور
الطبيب:الحمد لله قدرنا نخرج الرصاصة والحمد لله كانت سطحية
حمد الجميع ربهم وكأن روحهم رُدت اليهم من جديد
أحمد:لو سمحت هي هتفوق امتى