رآها تبكي ولا يدري لما ذهب اليهم وتحجج بأنه يُهدأ آمنة
محمود:هتبقى مويسه إن شاء الله يا أمي
آمنة:يا رب يا إبني،هو اي اللِ حصل
محمود وما أن بدأ يحكي رفعت هدى عيونها الخضراء التي لم تكن ظاهرة بسبب الدموع
محمود:……………………………………………سرد كل ما حدث.
آمنة: حسبي الله ونعم الوكيل فيك يا عادل منك لله ربنا ينتقم منك..
محمود: هياخد جزاته
هدى: اي القرف دَ هو لسه في ناس كدَ
سمع صوتها ورفع عيونه لها نظر لها وقرر معرفة من هي
(اي الناس الفافي دِ الاه م تستنوا شوفوا البت هتموت والا اي،ولاحظوا ان في ناس سناجل ووه😂)