أحمد:ان شاءلله
ذهبوا لهذا المكان وكان المكان هادئ وكأن لم يسكن به أحد
كانت عبارة عن شقة بخارجها حديقة
دخلوا الى الحديقة أولاً ثم الى الداخل
دقوا الباب بالطبع من بالداخل ظنوا أنها منة
فتحت لهم نهى وكانت تبتسم وبمجرد أن رأتهم إختفت إبتسامتها
نهى:أفندم
محمود:معانا أمر بتفتيش البيت
نهى بإرتباك:نع نعم؟ليه
محمود تجاهل كلامها ودخل الى الداخل بعد أن دفع الباب
وظهر ذلك الجالس على الكرسي ويبتسم ولم يكن سوى ذلك المفتري عادل طليقها وكان يظنها منة لف جسده لكي يراها ولكنه تفاجأ