ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
صباح يوم جديد
ذهبت منة لعملها و وصلت تميم الى مدرسته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ذهب أحمد لمنزل منة
فتحت له آمنة
آمنة:اتفضل يا ابني
أحمد:ازيك يا أمي
آمنة:الحمد لله في نعمة يا ابني،في حاجه والا اي
أحمد:لأ بس كنت جاي أخد تميم نتمشى شوية
آمنة:بس تميم في المدرسة
أحمد:آها نسيت صح،طب يعني منة موجودة؟
آمنة بإبتسامة:لأ،منة في الشغل
أحمد وقد ظهر على وجهه بعض من الغضب:بتشتغل؟!
آمنة بإستغراب:آه يا ابني
أحمد كان يشعر بالغيرة بمجرد أن خُيل له أن أي رجل يراها أو يتحدث معها ولكنه حافظ على هدوئه إلى أن يسمع قرارها بالرفض ام
\