بل كان من أجل مصالح مشتركة ف والدها و والده شريكان في العمل و أرادا أن تتحول علاقة الشراكة و
الصداقة إلي قرابة ف اقترحا زواجهما ، لم يكن في حياة
أروي أحد أو تحب أحد فلم تمانع ، قابلته و أُعجبت
بشخصيته و وسامته و هو أيضا أعجب بها و وافقت علي الزواج، عاشا حياة هادئة رتيبة نسبيا إلا أن أكثر ما
كان يضايقها هو تأخر الحمل إلا أن سامح لم يبدو مهتما بهذا الموضوع و حاولت معه أن يذهبا إلي الطبيب
لمعرفة إذ كان هناك أي عيب يحول دون إنجابهما الأطفال
إلا أنه رفض ذلك بشدة معللا بأن الوقت مبكر ولكن مع
إصرارها الدائم ذهبوا و أخبرهم الطبيب بأن لا عيب أو