بالضبط و اختارتي ده بنفسك و تستاهليه.
ثم خرجت من المنزل و تركتهم ورائها واجمين ، حالما اختلت بنفسها أخذت نفسا
عميقا تخرج به جميع ما كانت تحبسه داخلها و قررت
لن تبكي ، لم تكن تريد اللجوء لمثل هذه الطريقة ولكنهم
من أجبروها علي فعل ذلك و إلا كانوا دمروها دون رحمة
أو تفكير.
بعدها ب عشرة أشهر كانت تجلس إلي جانب رجل يمكن
أن يقال عنه بالفعل فارس الأحلام لم تكن نؤمن بوجود هكذا شخص لكنها تصدق الآن ، اليوم عقد قرانها
عليه ، لم يكن بالثرى ثراء فاحش أو فائق الوسامة بل كان