اقترب منها بغضب و رفع يده ليصفعها إلا أنها أمسكت بيده والقتها بعيدا وهي تتحدث بغضب بارد: إيدك دي لو كانت أتمدت عليا أنا كنت دفعتك التمن غالي اكتر من اللي دفعته بكتير. ثم عادت للجلوس بتسلية.
أروي: الصراحة مش أنا اللي عملت ده ، الفضل كله يرجع
زيزي.
الجميع بإستغراب عدا سامح: زيزي مين؟
نظرت أروي إلي سامح الذي شحب وجهه بشدة و قالت
بسخرية: تحب تقولهم مين زيزى ولا أقول أنا يا سامح؟
صمت ولم يتحدث ف أكملت وهي تنظر بسخرية
إلي نورهان: زيزي دي تبقى سكرتيرة سامح الشخصية ولا
تقول حبيبته الجديدة؟