الشركة.
سامح بصدمة : مستحيل ! أنا ممضتش علي حاجة زي كدة ولا شوفتها اصلا، ازاي يحصل كدة من غير ما
تقولي لينا؟؟؟
في وسط هذه الفوضي، دق جرس الباب ف ذهب سامح
ليفتح، وجده عسكري: ده بيت الأستاذ سامح ممدوح؟
سامح بإستغراب: ايوا أنا سامح ، أنت مين وعايز ايه؟
الرجل: أنا جايب له جواب من المحكمة بميعاد الجلسة
لحضورها .
سامح: جلسة اييه؟؟؟
أروي من ورائه بلامبالاة: أوووبس هو أنا نسيت أقولك
يا حبيبي مش أنا رفعت عليك قضية طلاق للضرر
و كسبتها و دلوقتي رافعة عليك قضية للنفقة و المؤخر….
#يتبع..
يتبع……..الجزء الثالث و الأخير…
كانت جالسة باسترخاء علي الأريكة تبتسم بخبث علي