اهتمت بنفسها كثيرا في هذا الفترة مما أثار انبهار سامح
الذي تجاهلته تماما ورغم ذلك لم يتخلِ عن نورهان وآثار غيظ الأخيرة لكنها بقيت تردد أنها من ستنجب
له ما يريد ، كان ذلك يناسبها و يخدم خطتها و يجعلها
تتصرف علي راحتها دون الشك بها من أي شخص.
حتي جاء يوم إعلان سامح خبر حمل نورهان.
سامح بسعادة وهو يدافع إلي المنزل مع زوجته الجديدة:
يا ماما ، نورهان حامل يا ماما.
والدته بسعادة : بجد مبارك يا حبايب قلبي و يتربوا في
عز أبوه.
ثم نادت علي والده لتلقنه الخبر السعيد بينما هي وقفت