رواية جبروت سليم وعذاب روح مت الفصل الثامن عشر الي الفصل الاخير والنهايه نيوز ميديا

 

بعد ما مشيت بضع خطوات صوت من وراها استني خديني معاكي وكان الشخص سليم كنت روح مصدومه ها هو صوته كانت تلف الي الخلف بحركات بطيئه خوفأ ما يكون هو وتكون بتهيالها وعندما رأته كأنها روحها

 

 

 

رجعتلها من تاني ركضدت ببطء حتي استكنت ف حضنه

روح بعدم استيعاب:انتي هنا صح انا مش بيتهيألي

 

 

 

سليم وهو يحاول تهدأتها:اهدي اهدي انا معاكي متخافش

روح ببكاء:انت مش هتسبني صح

سليم بحنيه:مش هجيبك ابداا

 

 

 

واخذها واتجه بها ناحيه سيارته

متجه بها إلي الفيلا

عند مراد ورقيه وكريم وشمس

مراد بحزن مصتنع:يولاد الآيه بوظولي ليلتي وهو رايح يتهننا

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

Scroll to Top